Telegraaf-Mensheid-pers1333
الرئيسية / KRANT ALGEMEEN POLITIEK / المهاجرون واللاجئون، منسيون حتى الموت

المهاجرون واللاجئون، منسيون حتى الموت

 المهاجرون المنسيون

المهاجرون واللاجئون، منسيون حتى الموت

17 Jule 2023

    منذ أكثر من 30 عاما، تحذر المنظمات غير الحكومية والصحفيون من تزايد عدد المهاجرين واللاجئين الذين يعبرون البحر الأبيض المتوسط. هذه الوثائق، التي تسعى لتسليط الضوء على مدى الكارثة الإنسانية التي تتكشف في المنطقة، تختفي للأسف بسرعة كبيرة من أخبارنا تاركة وراءها ناجين، غالبا ما يتم اقتيادهم إلى المخيمات، ولكن أيضا الضحايا، الذين لا يتم العثور على جثثهم دائما.

   هذه الجثث، سواء تم العثور عليها أم لا، هي أمل الحداد الوحيد للعائلات التي تحزن على فقدان أحد أفراد أسرتها. ما هي التدابير المتخذة لضمان الرعاية الكريمة الأخيرة للضحايا؟ هل يتم دعم أسرهم في هذه الأوقات المأساوية؟

   في تقرير صدر مؤخرا، تقدم الأورو-متوسطية للحقوق تحليلا على المستويين الوطني والإقليمي للممارسات والأليات في شمال أفريقيا فيما يتعلق بإدارة جثث الأشخاص المتوفين أو المفقودين. وفي حين أن هذه الخدمات غالبا ما تكون غير مكتملة، يقدم التقرير أيضا مسحا للجهات الفاعلة في المجتمع المدني المشاركة في هذه العملية.

    تقدم الأورو-متوسطية للحقوق جملة من التوصيات الموجهة إلى المنظمات الدولية والسلطات الوطنية من أجل زيادة كفاءة وشفافية عمليات البحث وتحديد الهوية للأشخاص المفقودين أو المتوفين أثناء الهجرة.

 

Personnes migrantes et réfugiées, l’oubli jusque dans la mort

 

 Depuis plus de 30 ans, ONG et journalistes alertent sur la croissance du nombre de traversées de personnes migrantes et réfugiées en Méditerranée. Ces documents, qui peinent à illustrer l’étendue du désastre humain qui se joue dans la région, disparaissent malheureusement trop rapidement de nos actualités. 

Ils laissent derrière eux des survivant·es, souvent parqué·es dans des camps, mais également des victimes, dont les corps ne sont pas toujours retrouvés. Ces corps, présents ou non, constituent le seul objet de deuil pour des familles éplorées par la perte d’un être cher.

Quelles mesures sont en place pour assurer des derniers soins dignes aux victimes ? Leurs familles bénéficient-elles d’un soutien dans ces moments tragiques ?

Dans un récent rapport, EuroMed Droits propose une analyse aux niveaux nationaux et régionaux des pratiques et systèmes en vigueur en Afrique du Nord en matière de gestion des corps des personnes décédées ou disparues. Alors que ces services sont bien souvent lacunaires, le rapport propose également une cartographie des acteurs de la société civile engagés dans ce processus.

EuroMed Droits propose des recommandations à destination des organisations internationales et des autorités nationales afin de renforcer l’efficacité et la transparence des opérations de recherche et d’identification des personnes disparues ou décédées au cours de leur migration. 

 

ميتون خارج أوطانهم اللاجئون المنسيون حتى الموت

المهاجرون الأفارقة وخطر الموت في الصحراء ومعاملة لا إنسانية في النيجر!

انتقدت منظمة أطباء بلا حدود بشدة معاملة اللاجئين والمهاجرين في المنطقة الحدودية بين النيجر والجزائر وليبيا. حيث يتم ترحيل آلاف المهاجرين قسراً إلى منطقة الساحل في النيجر سنوياً. كما انتقدت المنظمة سياسة الاتحاد الأوروبي.

تحدثت منظمة أطباء بلا حدود (MSF) عن تقارير تشير إلى ترحيل أكثر من ألفي مهاجر من الجزائر وليبيا كل شهر، وتركهم في وسط صحراء الساحل على المنطقة الحدودية بين الجزائر والنيجر. وأضافت أن من بين الذين تُركوا في الصحراء مهاجرون يعانون من إصابات جسدية بالإضافة إلى ناجين من العنف الجنسي وأشخاص يعانون من صدمات نفسية شديدة.وأفاد ما يقرب من 70 في المائة من الأشخاص الذين تلقوا الرعاية من أطباء بلا حدود في المنطقة، أنهم تعرضوا للعنف وسوء المعاملة على حدود الجزائر وليبيا. كما تم تأكيد وفاة ما لا يقل عن 38 شخصا في المنطقة الحدودية بين عامي 2020 و2021. وانتقدت المنظمة الاتحاد الأوروبي وحملته مسؤولية الوضع الحالي في صحراء الساحل في النيجر. وألقت المتحدثة باسم منظمة أطباء بلا حدود، ماري فون مانتوفيل، باللوم على الاتحاد الأوروبي لاتباعه نهجه “سلبيا” في سياسات حماية الحدود، وقالت: “بسبب مبادرات الاتحاد الأوروبي المصممة للحد من الهجرة، أصبح طريق الهجرة أكثر خطورة”، مضيفة أنه نتيجة لذلك، “أُجبر المهاجرون على استخدام طرق خطرة عبر الصحراء لتجنب مراقبة الحدود، الأمر الذي يزيد من تعرضهم للاستغلال الخطير”.

 

تونس: لا ملاذ للمهاجرين واللاجئين الأفارقة السود

Tunisie : Pas un lieu sûr pour les migrants et réfugiés africains noirs

Des forces de sécurité maltraitent des migrants ; l’Union européenne devrait suspendre son soutien au contrôle des migrations

 

    ارتكبت الشرطة التونسيّة، والجيش والحرس الوطني، بما في ذلك الحرس البحري، انتهاكات خطيرة ضدّ المهاجرين، واللاجئين، وطالبي اللجوء الأفارقة السود. فيما يتعلّق بالأفارقة السود، تونس ليست مكانا آمنا لإنزال مواطني البلدان الثالثة الذين يتمّ اعتراضهم أو إنقاذهم في البحر، ولا “بلدا ثالثا آمنا” لنقل طالبي اللجوء إليها. ينبغي لتونس إجراء إصلاحات لضمان احترام حقوق الإنسان والقضاء على التمييز العرقي. وينبغي للاتحاد الأوروبي تعليق تمويل مراقبة الهجرة الموجه إلى قوات الأمن، ووضع شروط حقوقيّة للحصول على دعم إضافي.

(تونس) – قالت “هيومن رايتس ووتش” اإن قوات الشرطة، والجيش، والحرس الوطني التونسية، بما فيها الحرس البحري، ارتكبت انتهاكات خطيرة ضدّ المهاجرين، واللاجئين، وطالبي اللجوء الأفارقة السود. شملت الانتهاكات الموثَّقة الضرب، واستخدام القوّة المفرطة، وفي بعض الحالات التعذيب، والاعتقال والإيقاف التعسفيين، والطرد الجماعي، والأفعال الخطرة في عرض البحر، والإخلاء القسري، وسرقة الأموال والممتلكات.

إلا أن “الاتحاد الأوروبي” أعلن في 16 جويلية/تموز عن توقيع مذكرة تفاهم مع تونس بشأن “شراكة استراتيجية” جديدة وحزمة تمويل بقيمة مليار يورو للبلاد، منها 105 مليون يورو لـ “إدارة الحدود… والبحث والإنقاذ ومكافحة التهريب والإعادة”. سلّط رئيس الوزراء الهولندي مارك روته الضوء على أن الشراكة ستشمل التركيز على “تعزيز الجهود لوقف الهجرة غير النظامية”. لم تتضمن مذكرة التفاهم، التي يجب أن توافق عليها رسميا الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، ضمانات جادة بأن السلطات التونسية ستمنع انتهاكات حقوق المهاجرين وطالبي اللجوء، وأن الدعم المالي أو المادي من الاتحاد لن يصل إلى الكيانات المسؤولة عن الانتهاكات الحقوقية.

قالت لورين سيبرت، باحثة في حقوق اللاجئين والمهاجرين في هيومن رايتس ووتش: “ارتكبت السلطات التونسيّة انتهاكات بحق الأفارقة السود، وأذكت العنصريّة والعداء ضد الأجانب، وأعادت قسرا أشخاصا فارين بالقوارب مهددين بالتعرض لأذى كبير في تونس. إنّ تمويل الاتحاد الأوروبي لقوات الأمن التي ترتكب انتهاكات أثناء مراقبة الهجرة يجعله يتشارك معها المسؤولية عن معاناة المهاجرين، واللاجئين، وطالبي اللجوء في تونس”.

******************************************

استنكرت منظمة “أطباء بلا حدود” غير الحكومية، الوضع المزري للمهاجرين في مراكز الوصول المغلقة في الجزر اليونانية، حيث يعاني المهاجرون من عدم توافر حرية التنقل والرعاية الطبية والمساعدة القانونية، وأوضحت المنظمة أن “هذه المراكز، على غرار السجون، غير قادرة على توفير الرعاية الأساسية للمهاجرين، وتتسبب في أضرار جسدية ونفسية لهم يمكن تفاديها”.

 

 وأشارت منظمة أطباء بلا حدود إلى أن فرنسا “ترحل بشكل ممنهج المهاجرين عبر الحدود مع إيطاليا وتستخدم ضدهم العنف والمعاملة المهينة وغير الإنسانية”. وتحدث أشخاص جمع شهاداتهم فريق أطباء بلا حدود بين فبراير ويونيو في مدينة فينتيميليا الإيطالية على الحدود، عن تعرضهم لانتهاكات إجرائية متكررة من قبل المسؤولين الفرنسيين، في حين عاملهم الإيطاليون بلامبالاة.وقالت المنظمة في تقرير عن الوضع “إن الإعادة المنهجية للأفراد على الحدود الفرنسية الإيطالية غالبا ما تكون مصحوبة بأعمال عنف ومعاملة مهينة أو غير إنسانية، فضلا عن الاحتجاز التعسفي“.وأضافت أن الوضع كان صعبا أيضا على الجانب الإيطالي من الحدود.وقالت منظمة أطباء بلا حدود إنه بسبب إغلاق إيطاليا مركز استقبال الطوارئ الوحيد في المنطقة، فإن “الوصول إلى الخدمات الأساسية محدود للغاية بالنسبة لأولئك الذين أعيدوا من الحدود الفرنسية والذين يمرون عبر فينتيميليا“.وأضافت أن المهاجرين “يجبرون على النوم في الشوارع أو في المباني المهجورة أو تحت الجسر، ثم يتعرضون للخطر والمخاطر الصحية دون أن تتاح لهم إمكانية استخدام المرافق الصحية أو المياه النظيفة أو المأوى المناسب“.وقالت المنظمة الخيرية إن غالبية المهاجرين كانوا “في أوضاع شديدة الضعف”، وأن العديد منهم مروا بتجارب “مؤلمة للغاية” في طريقهم من إفريقيا إلى أوروبا. المصدر: أ ف ب

 

كيف استسلمت هولندا لليابان؟  ولماذا غزت ألمانيا هولندا؟

 

    كانت هولندا محايدة خلال الحرب العالمية الأولى، ولكن خلال الحرب العالمية الثانية، وقد غزت هولندا والتي تحتلها ألمانيا. كما هو الحال في أجزاء كثيرة من أوروبا، كانت سنوات سلام ما بعد الحرب في البداية وقت الشدة والكتلة الهجرة، تليها إعادة بناء مع نطاق واسع الأشغال العامة برامج مثل الأشغال الدلتا. في عام 1943، كان لدى هولندا أيضا على الاستسلام لليابان بسبب الحملة العسكرية اليابانية في آسيا، مما أدى إلى فقدان السيطرة هولندا إندونيسيا واندونيسيا تصبح مستعمرة من اليابان. بعد استسلم اليابانية إلى الحلفاء في عام 1945، أعلنت إندونيسيا استقلالها.

   أعلن سورينام حدث استقلالها عن هولندا في عام 1975. والانتعاش الاقتصادي، والتكامل الأوروبي، وإدخال التدريجي للدولة الرفاه أيضا في هذه الفترة. وقد تميز النصف الثاني من القرن ال 20 بالسلام والازدهار النسبي. شكلت هولندا تحالف اقتصادي جديد مع بلجيكا ولوكسمبورغ، والبنلوكس، والثلاثة أصبح أعضاء المؤسسين

  تاريخ هولندا هو تاريخ بحارة كافحوا على دلتا أنهار الأراضي المنخفضة في بحر الشمال في شمال غرب أوروبا. وتبدأ سجلات التاريخ بالأربعة قرون التي شكلت المنطقة خلالها منطقة الحدود العسكرية للإمبراطورية الرومانية. وجاء ذلك تحت ضغط التحرك المتزايد من الشعوب الجرمانية إلى الغرب. وعندما انهارت السلطة الرومانية وبدأت العصور الوسطى التئمت الشعوب الجرمانية الثلاثة المهيمنة في المنطقة: الفريزيون في الشمال، الساكسونيون الواطئون في الشمال الشرقي، والفرنجة في الجنوب.  وخلال العصور الوسطى جاء أحفاد الأسرة الكارولنجية ليسودوا المنطقة، ثم تمدد حكمهم إلى جزء كبير من أوروبا الغربية. وبالتالي فإن منطقة هولندا أصبحت جزءاً من لوثارينجيا السفلى داخل الإمبراطورية الرومانية المقدسة الإفرنجية. ولعدة قرون كانت دوقيات مثل برابانت، هولندا، زيلند، فريزلاند، خيلدرز تتغاير خريطتها، ولم يكن هناك معادل موحد لهولندا الحديثة. وفي عام 1433 سيطر دوق بورجوندي على معظم الأراضي المنخفضة في لوثارينجيا السفلى. وأنشأ الأراضي المنخفضة البورغندية والتي شملت بلجيكا الحديثة، لوكسمبورغ، وجزء من فرنسا. ثم اتخذ الملوك الكاثوليك الإسبانيون تدابير قوية ضد البروتستانتية الجديدة والمعارضة الأخرى، والتي ركزت شعوبها فيما هو الآن بلجيكا وهولندا. وأدت الثورة الهولندية اللاحقة إلى تقسيم الأراضي المنخفضة البوروجوندية إلى “الأراضي المنخفضة الأسبانية” في الجنوب، والتي تتحدث الفرنسية والهولندية وتدين بالكاثوليكية، وهي ما يعادل اليوم تقريباً بلجيكا ولوكسمبورغ، وشمال “المقاطعات المتحدة” في الجنوب، والتي تتحدث الهولندية، وتدين بالبروتستانتية، مع أقلية متسعة من الكاثوليك، والتي أصبحت اليوم هولندا. دراسات تاريخية

صحافة دولية

عن editor

شاهد أيضاً

Lancement officielle de la 15ème édition de l’Université d’été au profit des jeunes Marocains Résidant à l’Etranger.

La 15ème édition de l’Université d’été au profit des jeunes Marocains résidant à l’étranger a …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333