TelegraafM موقع إلكتروني إخباري يصدر من أمستردام
مقالات مشابهة
مشكلة الطلاق في العالم العربي تتفاقم لاسباب العصر المختلفة والغربية وأصبح الطلاق الحق الاقرب في زمن اتخاذ القرارات السريعة ويتم اللجوء الى المحاكم فيظل المطلق أو المطلقة في حيرة لانه لا يعرف شكل الكلاق الذي وقع فيه . وغالبا ما يتم الوفوق على طلاق بالتراضي والذي توضحه الوزارة في مواقعها بالتالي ك
للزوجين أن يتراضيا على الطلاق بالخلع بشروط لا تتنافى مع أحكام مدوّنة الأُسَرة، ولا تضر بمصالح الأطفال. وعند وقوع هذا الاتفاق، يقدم الطرفان أو أحدهما طلب التطليق للمحكمة مرفقاً به الإذن بتوثيقه. وتخالع الراشدة عن نفسها، والتي دون سن الرشد القانوني إذا خولعت وقع الطلاق، ولا تلزم ببذل الخلع إلا بموافقة النائب الشرعي. وللزوجة استرجاع ما خالعت به، إذا أثبتت أن خلعها كان نتيجة إكراه أو إضرار الزوج بها، وينفذ الطلاق في جميع الأحوال. كما أن كل ما صح الالتزام به شرعاً، صلح أن يكون بدلاً في الخلع، دون تعسّف ولا مغالاة.
. للفائدة نعرض أشكال الطلاق التي يعترف بها القانون :
- الطلاق قبل البناء ويكون بائنا؛
- الطلاق الرجعي ويكون رجعيا؛
- طلاق التمليك ويكون بائنا؛
- الطلاق بالاتفاق ويكون بائنا؛
- الطلاق بالخلع ويكون بائنا.
أما أنواع التطليق، فهي:
- التطليق للشقاق ويكون بائنا؛
- التطليق بسبب الإخلال بشرط في عقد الزواج ويكون بائنا؛
- التطليق للضرر ويكون بائنا؛
- التطليق لعدم الإنفاق ويكون رجعيا؛
- التطليق للغيبة ويكون بائنا؛
- التطليق للعيب ويكون بائنا؛
- التطليق للإيلاء والهجر ويكون رجعيا.
