TelegraafM موقع إلكتروني إخباري يصدر من أمستردام
مقالات مشابهة
متعة زهور التوليب
كيف دخلت زهرة الخزامى إلى هولندا؟
بدأت زهور التوليب لدينا في التفتح، وعادة ما تكون هناك رياح صحية جديدة والشمس مشرقة. في الربيع، يخرج الهولنديون للتمتع بالربيع، لأنه خلال هذه الفترة تبدأ هولندا في العيش على أكمل وجه تزهر هولندا في الربيع. يبدو هذا مبالغًا فيه بعض الشيء، ولكن السفر بالقطار عبر المناظر الطبيعية الهولندية ويضمن لك أن تصادف أميالاً من حقول الزهور.خاصة في Bollenstreek، يمكنك الاستمتاع بأزهار التوليب والزعفران والنرجس الجميل، بقدر ما يمكن للعين رؤيته. المكان المثالي لمشاهدة كل هذا الجمال؟ ليس على الأقل بسبب Keukenhof، حيث تتفتح أكثر من 7 ملايين زهرة خلال فصل الربيع.
في الداخل والخارج، يُنظر إلى Keukenhof على أنه عامل جذب فريد في الهواء الطلق حيث تجتمع الطبيعة والنباتات والحيوانات وهولندا معًا. تعد منطقة Bollenstreek منطقة كبيرة إلى حد ما تم تطوير خريطة الزهرة خصيصًا لهذا الغرض. الخزامى، بلا شك، هو تراث هولندي. عندما تفكر في هولندا، تفكر في الخزامى (وطواحين الهواء والقنوات …). لكن لماذا بالضبط؟ جاءت الخزامى إلى هولندا في القرن السادس عشر. لعب عالم النبات الفلمنكية كارولوس كلوسيوس دورًا مهمًا في هذا. في ذلك الوقت، كان Clusius زعيم Hortus Botanicus في لايدن، وهي الآن أقدم حديقة نباتية في هولندا. تم زرع أول زهور التوليب في هولندا في Hortus Botanicus في عام 1593.
