Telegraaf-Mensheid-pers1333
الرئيسية / ثقافة .Cultuur, kunst, film en theater / Mauritania was subject to French influence in the Protection Agreement signed in 1903

Mauritania was subject to French influence in the Protection Agreement signed in 1903

Mauritania was subject to French influence in the Protection Agreement signed in 1903

Mauritania was occupied by several European countries starting from Portugal and ending with France, as a result of the privileged location that it enjoys, as it represented the trade route between Africa and Europe, as it links the north of the African continent with its west, and after a series of wars between the European country around West Africa In general and Mauritania in particular, the latter was given to France formally, and colonialism was followed at the beginning of the matter by peaceful diplomacy with the Mauritanian Emirates, because Mauritania was made up of several emirates and each emirate is independent of the other, and it can be said that the current borders that Mauritania knows are a product of French colonialism, As a result of national resistance and rejecting colonialism, France pursued a policy of total submission, and this was done after 1934 

موريتانيا  خضعت للنفوذ الفرنسي اتفاقية الحماية الموقعة عام 1903

 

بدأت فرنسا منذ مطلع القرن السابع عشر تعمل على تثبيت نفوذها في السنغال، متخذة من سانت لويس السنغالية قاعدة لانطلاقها باتجاه غرب أفريقيا. وكانت موريتانيا في مقدمة الدول التي سعت إلى إدخالها ضمن دائرة نفوذها منذ القرن الثامن عشر، وتصاعد النشاط الاستعماري الفرنسي خلال القرن التاسع عشر إلى أن خضعت للنفوذ الفرنسي بالكامل مع مطلع القرن العشرين بعد أن فرضت عليها اتفاقية الحماية الموقعة عام 1903مع إمارة الترارزة(1). أصبحت موريتانيا، بعد ذلك جزء من المجموعة الإفريقية الخاضعة للنفوذ الفرنسي عرفت باسم إفريقيا الغربية الفرنسية وعاصمتها سانت لويس، وأنيط حكمها إلى كزافي كوبلاني. وأبان الفترة 1904–1920طبقت فرنسا فيها نظاما سمي نظام الإقليم المدني وبموجبه قسمت البلاد إلى دوائر. ويدير الإقليم مندوب عام, وخلال المدة1920– 1946استبدل منصب المندوب العام بـ(والي) موريتانيا, اذ أصبحت البلاد مستقلة ماليا وإداريا عن السنغال، وزاد عدد دوائرها إلى ست دوائر. وبموجب دستور تشرين الأول عام 1946أصبحت موريتانيا احد أقاليم ما وراء البحار ويرأسها والي فرنسي يمثله احد الموريتانيين في الجمعية الوطنية الفرنسية, فيما بقي الجهاز الإداري مكوناً من الفرنسيين الذين يمتلكون خبرة ومعرفة بشؤون البلاد واستمرت الحالة السياسية والإدارية على تلك الصورة حتى عام 1958الذي كان عام التحول(2)0 الأوضاع العامة في موريتانيا في ظل الاستعمار

ournal of Wassit for human sciences2010, Volume 6, Issue 15, Pages 124-145Abstract

خضعت موريتانيا للاحتلال من قبل عدة دول أوربية ابتداء من البرتغال وانتهاء بفرنسا، نتيجة الموقع المتميز التي تتمتع بها، إذ أنها كانت تمثل الطريق التجاري بين إفريقيا وأوروبا، كما أنها تربط شمال القارة الإفريقية بغربها، وبعد سلسلة من الحروب بين الدولة الأوروبية حول غرب القارة الإفريقية بشكل عام وموريتانيا بشكل خاص، أعطيت الأخير لفرنسا بشكل رسمي، واتبع الاستعمار في بداية الأمر الدبلوماسية السلمية مع الأمارات الموريتانية، لكون موريتانيا كانت عبارة عن عدة امارات ولكل أمارة مستقلة عن الأخرى، ويمكن القول أن الحدود الحالية التي تعرفها موريتانيا هي من نتاج الاستعمار الفرنسي، ونتيجة المقاومة الوطنية والرافض للاستعمار اتبعت فرنسا سياسة الخضوع الكلي وهذا ما تم بعد عام 1934م.

عن editor

شاهد أيضاً

بداية الكلام من امستردام..فنون أحواش بإيقاعات العالم

كل المواضيع محفوظة دوليا قانونيا ولا يمكن استنساخها إلا بأمر مكتوب والمخالفة تحتم المتابعة بمحاكم …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333