Telegraaf-Mensheid-pers1333
الرئيسية / عربي ودولي..Arabisch en internationaal / الدفاع عن حقوق المرأة والمظلومين والسجناء الأهداف الرئيسية لوجودها

الدفاع عن حقوق المرأة والمظلومين والسجناء الأهداف الرئيسية لوجودها

منظمة العفو الدولية…. الدفاع عن حقوق المرأة والمظلومين والسجناء الأهداف الرئيسية لوجودها
Amnesty International

منظمة تعنى بحقوق الإنسان، وتعمل بشكل مستقل عن “جميع الحكومات أو الأيديولوجيات السياسية أو المصالح الاقتصادية أو الأديان”. تجعل من الدفاع عن حقوق المرأة والمظلومين والسجناء الأهداف الرئيسية لوجودها.

التأسيس
أسس منظمة العفو الدولية -قبل أكثر من أربعة عقود- المحامي البريطاني بيتر بينينسون، على خلفية حكم “ظالم” بالسجن سبع سنوات بحق طالبين برتغاليين. وحينها كتب إلى صحيفة الأبزيرفر البريطانية يدعو إلى تنظيم حملة عالمية لإحراج السلطات في كل مكان من العالم بالاحتجاجات دفاعاً عن “السجناء المنسيين”.
وفي 28 مايو/أيار 1961، أطلقت الصحيفة حملته التي استمرت سنة كاملة تحت عنوان “مناشدة من أجل العفو 1961″، داعية الناس في كل مكان إلى الاحتجاج ضد حبس الرجال والنساء بسبب آرائهم السياسية أو معتقداتهم الدينية.
المقر يقع مقرها الرئيسي في العاصمة البريطانية لندن، ولديها فروع في نحو ثمانين بلداً.
تعتبر منظمة العفو الدولية أول المدافعين عن حقوق الإنسان وتسعى إلى تحرير سجناء الرأي، لكن تغاضيها عن انتقاد ممارسات بعض الدول لأسباب سياسية يؤثر بشكل سلبي على مصداقيتها عالمياً. تتخذ منظمة العفو الدولية من لندن مقراً لها، ومنذ تأسيسها على يد بيتر بينيسن عام 1961 أخذت على عاتقها الدور الأهم في حماية حقوق الإنسان وتركز نشاطها على السجناء خاصة، إذ تسعى جاهدة إلى تحرير سجناء الرأي. وتعارض المنظمة بشدة عقوبة الإعدام والتعذيب أو أي شكل آخر من العقوبات غير الإنسانية أو المعاملة المهينة للسجناء. مُنحت المنظمة جائزة نوبل للسلام سنة 1977.
حقوق الإنسان رغم الاتفاقات الدولية التي تدعو إلى ضمان حقوق الإنسان، إلا أن عالمنا ما يزال مثقلاً بالممارسات التي تقوض هذه الحقوق. في هذا السياق تظهر التجربة قيام دول عظمى بتفسير هذه الحقوق وتطبيقها بشكل يخدم مصالحها بالدرجة الأولى.
يضمن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لكل شخص الحق في الحياة والحرية والأمن، والمساواة أمام القانون، والحق في التملك والتعليم وحرية الرأي والعمل والمشاركة في القرار. وتقول المادة 31 منه: “ليس في هذا الإعلان نص يجوز تأويله على أنه يخول لدولة أو جماعة أو فرد أي حق في القيام بنشاط أو تأدية عمل يهدف إلى هدم الحقوق والحريات الواردة فيه”.
الأهداف وضعت المنظمة لنفسها أهدافا هي وقف العنف ضد المرأة، والدفاع عن حقوق وكرامة الذين وقعوا في براثن الفقر، وإلغاء عقوبة الإعدام، ومعارضة التعذيب ومحاربة “الإرهاب” بتحقيق العدالة، وإطلاق سراح سجناء الرأي، وحماية حقوق اللاجئين والمهاجرين، وتنظيم تجارة الأسلحة على مستوى العالم.وتستند المنظمة -وهي حائزة على جائزة نوبل للسلام عام 1977- في فلسفتها ورؤيتها الحقوقية إلى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر يوم 10 ديسمبر/كانون الأول 1948.
وحسب موقعها على الإنترنت، يوجد لديها أكثر من 2.8 مليون عضو ومساند في أكثر من 150 بلداً وإقليماً.تعتمد المنظمة في تموليها على الأفراد و”الشركات التي جرى التحري عنها بعناية، ولا نطلب أو نقبل أي أموال لازمة للأبحاث المتعلقة بحقوق الإنسان من الحكومات أو الأحزاب السياسية”.

…………….

Amnesty International

Amnesty International est une organisation non gouvernementale internationale qui promeut la défense des droits de l’Homme et le respect de la Déclaration universelle des droits de l’Homme1. L’organisation milite notamment pour la libération des prisonniers d’opinion, le droit à la liberté d’expression, l’abolition de la peine de mort et de la torture et l’arrêt des crimes politiques, mais aussi pour le respect de l’ensemble des droits civils, politiques, économiques, sociaux et culturels
Mandat
Enregistrée comme organisation internationale à caractère non gouvernemental, Amnesty International entretient des sections dans plus de 80 pays et se voit reconnaître le caractère d’organisme à voix consultative auprès du Conseil économique et social des Nations unies, de l’UNESCO, de l’Union européenne et de l’Organisation des États américains4,5. Elle jouit également d’un statut d’observateur auprès de l’Union africaine. Amnesty International tire la presque totalité des fonds dont elle dispose des collectes réalisées par ses membres. Elle regroupe plus de trois millions d’adhérents et de donateurs dans plus de 150 pays et territoires. Son siège se trouve à Londres, au Royaume-Uni.
Afin de s’assurer de l’exacte observation des règles de droit international par les tribunaux qui ont à juger d’affaires politiques, afin d’enquêter sur les conditions d’internement et les allégations de torture, Amnesty International entreprend chaque année de nombreuses missions : ses envoyés sont présents comme observateurs lors de procès dont l’issue est présumée critique. Ils établissent des communiqués et des rapports sur ces procès et recueillent sur place des informations concernant les personnes emprisonnées pour leurs opinions. De telles missions sont habituellement composées de juristes faisant figure d’experts distingués, de diplomates ayant quitté leurs fonctions ou de spécialistes reconnus.
Amnesty International publie chaque année un rapport rendant compte de la situation des droits de l’homme et de leurs violations dans l’ensemble des pays du monde6. Elle publie également un certain nombre de rapports importants et documentés dénonçant les incarcérations politiques pratiquées par les gouvernements de divers pay

عن editor

شاهد أيضاً

منازل الفنانين الكبار تتحول في العالم إلى مواقع سياحية تجلب السياح

عبد الرحيم الفقير الادريسي *السياحة الامستردامية ما بين متحف فان جوخ  ومتحف ريجكس الشامل رامبرانت …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333