Telegraaf-Mensheid-pers1333
الرئيسية / LAAHAY Den Haag Pers / Actie tegen honger.. منظمة “العمل ضد الجوع”

Actie tegen honger.. منظمة “العمل ضد الجوع”

منظمة “العمل ضد الجوع”
Action Against Hunger
وعلى مدار 40 عامًا تقريبًا، كنا ولا نزال نقود الجهود العالمية لمكافحة الجوع في حوالى 50 بلدًا. فنحن نعمل على إنفاذ الأطفال ودعم مجتمعاتهم المحلية قبل وقوع الكوارث وبعدها. كما أننا نمكّن الناس من الحصول على احتياجاتهم الأساسية ودعم نشأة الأطفال بصحة جيدة لبناء مجتمعات أكثر ازدهارًا. ونسعى دائمًا لابتكار حلول أكثر فعالية ومشاركة ما لدينا من خبرات ومعلومات مع العالم، ونبذل جهودًا كبيرة لإحداث تغييرات طويلة الأمد ولن نتوقف مطلقًا إلى أن نقضي على الجوع نهائيًا في كافة أنحاء العالم.
التحدي
يحصد مرض سوء التغذية القاتل حياة مليون طفل كل عام1، ولكن يمكن منع حدوث هذه الأزمة ومعالجتها من جذورها. تسعى منظمة “العمل ضد الجوع” للوصول إلى هؤلاء الأطفال في الوقت المناسب لإنقاذهم، ولكنّها تتلقى تمويلاً ضئيلاً جدًا لمجالات التسويق والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. وعلى الرغم من أنها تريد الاستثمار في هذه المجالات، فإنها لا تملك الموارد اللازمة للتوسّع في برامجها وتطويرها.
تمثل سُبل التواصل عاملاً رئيسيًا في نجاح أي منظمة عالمية. ومع ذلك، شكّل استخدام أدوات التواصل غير الموحّدة تحديًا كبيرًا بالنسبة لمنظمة “العمل ضد الجوع”، حيث اختلفت تطبيقات المراسلة المستخدمة بين فريق وآخر وبالتالي كان يتعيّن على كل فرد في المنظمة معرفة اسم المستخدم التابع لزميله ثمّ إضافته إلى تطبيق المراسلة المعني للتمكّن من التحدث معه.
تتطلب الجهود التي تبذلها منظمة “العمل ضد الجوع” العمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. ولكنها واجهت سلسلة من التحديات مثل الحاجة الدائمة إلى صيانة الخوادم، فضلاً عن مخاطر فقدان جميع البيانات بسبب الكوارث الطبيعية، مثل إعصار ساندي في نيويورك الذي كان بإمكانه قطع التيار الكهربائي عن الخوادم والتسبّب بخسارة جميع البيانات.
وباستخدام أدوات Google، تمكّنت منظمة “العمل ضد الجوع” من التغلّب على هذه التحديات وصب تركيزها على مساعدة المصابين بسوء التغذية
القصة
تعتمد منظمة “العمل ضد الجوع” على نهج جديد كليًا لمعالجة سوء التغذية، ويحمل هذا النهج اسم “الإدارة المجتمعية لسوء التغذية الحاد” (CMAM). ومن خلاله، يمكن لأولياء الأمور الحصول على عجينة من الفول السوداني غنية بالعناصر الغذائية والبروتينات والسعرات الحرارية لعلاج أطفالهم. وتشبه هذه الأطعمة العلاجية الجاهزة (RUTFs) قوالب البروتين ولا تحتاج إلى أي تحضير أو تبريد. فمن شأن علاج الأطفال في المنزل أن يحدّ من ضرورة السفر لمسافات طويلة إلى المراكز الصحية، وبالتالي يساعد الآباء على ضمان صحة بقية أفراد العائلة.
تستخدم منظمة “العمل ضد الجوع” أدوات Google لمكافحة سوء التغذية. ويساعد برنامج “منحة إعلانية من Google” وتطبيق YouTube في تمكين المنظمة من جمع تبرعات أكثر لبرامجها وزيادة نطاق أنشطتها إلى حد كبير من خلال جذب جماهير جديدة.
تستخدم منظمة “العمل ضد الجوع” برنامج “المنحة الإعلانية من Google” كجزء من خطة عملها في حالات حدوث كوارث. على سبيل المثال، بعد الإعلان عن المجاعة في جنوب السودان، سارعت المنظمة إلى إطلاق إعلانات تستهدف عبارات البحث ذات الصلة وتشجّع على المساعدة في إنقاذ المتأثرين بهذه المجاعة. وعندما تصدّر خبر تفشي فيروس الإيبولا عناوين الصحف، استهدفت منظمة “العمل ضد الجوع” على الفور الكلمات الرئيسية باستخدام حسابها في برنامج “المنحة الإعلانية من Google” لتشجيع الأشخاص الذين يبحثون عن معلومات حول هذا الموضوع على اتخاذ إجراءات تساعد في معالجة الأزمة. ولجأت المنظمة بعد ذلك إلى البيانات المقدّمة في Google Analytics لاتخاذ قرارات بشأن كيفية تحسين عمليات جمع التبرعات ومضاعفة حجم المشاركة في معالجة الأزمات. في الواقع، ساهم برنامج “المنحة الإعلانية من Google” في شبه مضاعفة حجم التبرعات على أساس سنوي وتتوقّع المنظمة المواصلة بالمعدّل نفسه هذا العام.
منذ أن بدأت مؤسسة Action Against Hunger استخدام حزمة Google Workspace في عام 2013، تطوّرت كثيرًا وسائل التواصل والتعاون لديها. على سبيل المثال، أصبح Google Meet هو تطبيق المراسلة الوحيد على جميع أجهزة المؤسسة، والذي يوفّر لجميع أفرادها إمكانية التواصل بشكل فوري مع بعضهم بعضًا على الشبكة العالمية لديها. ويستطيع الآن أي موظف في مكتب المؤسسة بلندن التواصل بسهولة مع زميله في نيويورك، من خلال الرسائل الفورية أو الانضمام إليه في مكالمة فيديو على Google Meet. هذا بالإضافة إلى استخدامها Gmail وGoogle Drive باعتبارهما مُنتجيْن أساسييْن لزيادة الإنتاجية أيضًا. والآن أصبحت حزمة Google Workspace الركيزة التي تستند إليها إدارة أنشطة المؤسسة، وهو ما يعزّز إنتاجيتها من حيث توسيع نطاق خدماتها وتعزيز سبُل التعاون على الصعيد العالمي. لقد تبيّن أنّ استخدام عدد أقل من المستندات وتوفّر إمكانية التعاون في تعديل المستندات في الوقت الفعلي في مختلف المناطق الزمنية ساهما بشكل أساسي في تعزيز إنتاجية المؤسسة.
” في السنوات العشرين الماضية، انخفضت بمعدّل 50% تقريبًا نسبة الأشخاص الذين يعانون من نقص التغذية في المناطق النامية الأقل تقدّمًا. هذه أخبار سارّة تستدعي الاحتفال ويعود الفضل في ذلك إلى الدعم الذي تقدّمه مؤسسات مثل Google. كان لشراكتنا مع Google دورٌ كبيرٌ في مساعدتنا على السير بخطى واسعة نحو تحقيق أهدافنا. في كمبوديا مثلاً، نستخدم تقنيات Google لتوفير حلول دائمة لعلاج نقص التغذية. وفي الولايات المتحدة، نستخدم أيضًا برنامج “المنحة الإعلانية من Google” وGoogle Analytics. وكل هذه الأدوات تساعد في إطلاعنا على إحصاءات ورؤى مهمّة عن أدائنا على الإنترنت”.
“أندريا تامبوريني”، الرئيس التنفيذي لمنظمة “العمل ضد الجوع”
التأثير
في العام الماضي، استفاد 1.5 مليون شخص من برامج التغذية التي تتبناها منظمة “العمل ضد الجوع”1، في وقت تضاعف فيه عدد الأطفال الذين يتلقون علاجًا من سوء التغذية الحاد بمعدّل ثلاث مرات خلال الأعوام العشرة الأخيرة1. جدير بالذكر أن توظيف التبرعات في توفير الغذاء للمحتاجين هو أحد أهم المساعدات التي تعود عليهم بفوائد كبيرة وبأقل تكلفة ممكنة إذ تُظهر دراسة بحثية جديدة أن كل دولار أمريكي يُستخدم في توفير الغذاء للأطفال في أول 1000 يوم يحقّق فوائد بقيمة 16 دولارًا أمريكيًا في المتوسط2. هذا بالإضافة إلى أنّ توظيف التبرعات في توفير الغذاء يمنح الأطفال فرصة للتمتّع بحياة صحية ومُنتِجة ويشكِّل بذلك الأساس لمواصلة التقدّم العالمي في مجالي الصحة والتنمية.
نجح برنامج “المنحة الإعلانية من Google” في جذب 158 ألف شخص إلى الموقع الإلكتروني للمنظمة في آخر 12 شهرًا وكذلك في جمع تبرعات بأكثر من 66 ألف دولار أمريكي. وبما أنّ علاج الأطفال من سوء التغذية لا يكلّف أكثر من 45 دولارًا أمريكيًا، سيتمتع 1466 طفلاً الآن بفرصة لاستعادة صحّتهم والتمتّع بحياة سليمة.
لقد جمعت منظمة “العمل ضد الجوع” أكثر من 20 ألف دولار أمريكي من مستخدمين أحيلوا إلى الموقع الإلكتروني من خلال YouTube، وتمكّنت المنظمة من رصد هذه التبرعات عن طريق ميزة “تتبع التجارة الإلكترونية” على “إحصاءات Google”. وساعد انضمام منظمة “العمل ضد الجوع” إلى برنامج “Google للمؤسسات غير الربحية” في التصدّي لتحديات عديدة تتعلّق بجمع التبرعات، وهو ما مكّنها من مساعدة المزيد من المحتاجين.
1- المصدر: https://www.actionagainsthunger.org/impact/nutrition
2- المصدر: https://www.actionagainsthunger.org/sites/default/files/publications/Action-Against-Hunger-2015-Annual-Report-web.pdf

تعرّف على كيفية استخدام المؤسسات الأخرى برنامج “Google للمؤسسات غير الربحية” لإحداث تأثير.

…………………………………………..
Actie tegen honger
Al bijna 40 jaar leiden we de wereldwijde inspanning om honger te bestrijden in bijna 50 landen. We werken om kinderen te dwingen en hun gemeenschappen te ondersteunen voor en na rampen. We stellen mensen ook in staat om in hun basisbehoeften te voorzien en ondersteunen de opvoeding van gezonde kinderen om meer welvarende samenlevingen op te bouwen. We streven er altijd naar om effectievere oplossingen te bedenken en onze ervaring en informatie met de wereld te delen, we werken hard om veranderingen op de lange termijn aan te brengen en we zullen nooit stoppen totdat we volledig zijn uitgeroeid over de hele wereld.
de uitdaging

De dodelijke ziekte ondervoeding eist het leven van een miljoen kinderen per jaar1, maar deze crisis kan bij de wortel worden voorkomen en behandeld. Action Against Hunger probeert deze kinderen op tijd te bereiken om ze te redden, maar krijgt zeer weinig geld voor marketing, communicatie en informatietechnologie. Hoewel het in deze gebieden wil investeren, heeft het niet de middelen om zijn programma’s uit te breiden en te ontwikkelen.
Communicatie is een sleutelfactor in het succes van elke wereldwijde organisatie. Het gebruik van niet-gestandaardiseerde communicatietools was echter een grote uitdaging voor Action Against Hunger, aangezien de gebruikte berichten-apps van team tot team verschilden en daarom moest iedereen in de organisatie de gebruikersnaam van zijn collega weten en deze vervolgens toevoegen aan de respectieve berichten-app om met ze te kunnen praten.
De inspanningen van Action Against Hunger vereisen 24 uur per dag werken, 7 dagen per week. Maar het werd geconfronteerd met een reeks uitdagingen, zoals de constante noodzaak om servers te onderhouden, evenals het risico om alle gegevens te verliezen als gevolg van natuurrampen, zoals orkaan Sandy in New York, die de stroom naar de servers zou kunnen uitschakelen en ervoor zou kunnen zorgen dat alle gegevens verloren gaan. verdwaald zijn.
Met behulp van Google-tools heeft Action Against Hunger deze uitdagingen overwonnen en zich gericht op het helpen van ondervoeden.
het verhaal
Action Against Hunger kiest voor een geheel nieuwe aanpak om ondervoeding aan te pakken, genaamd Community-Based Management of Acute Malnutrition (CMAM). Hierdoor kunnen ouders een pindapasta krijgen die rijk is aan voedingsstoffen, eiwitten en calorieën om hun kinderen te behandelen. Deze RUTF’s zijn vergelijkbaar met eiwitrepen en vereisen geen voorbereiding of koeling. Het thuis behandelen van kinderen vermindert de noodzaak om lange afstanden naar gezondheidscentra te reizen en helpt ouders zo de gezondheid van de rest van het gezin te waarborgen.
Action Against Hunger gebruikt Google-tools om ondervoeding te bestrijden. Dankzij Ad Grants en de YouTube-app kan de organisatie meer donaties voor haar programma’s inzamelen en de reikwijdte van haar activiteiten aanzienlijk vergroten door nieuwe doelgroepen aan te trekken.
Action Against Hunger gebruikt Google Ad Grants als onderdeel van het actieplan voor rampen. Nadat bijvoorbeeld de hongersnood in Zuid-Soedan was uitgeroepen, lanceerde de organisatie snel advertenties die waren gericht op relevante zoektermen en werden aangemoedigd om de slachtoffers van de hongersnood te redden. Toen de ebola-uitbraak de krantenkoppen haalde, richtte Action Against Hunger zich onmiddellijk op zoekwoorden met behulp van zijn Ad Grants-account om mensen die informatie over het onderwerp zoeken, aan te moedigen actie te ondernemen. De organisatie maakte vervolgens gebruik van gegevens in Google Analytics om beslissingen te nemen over hoe de fondsenwerving te verbeteren en de betrokkenheid bij crisisrespons te maximaliseren. Het Google Ad Grants-programma heeft het aantal donaties jaar op jaar bijna verdubbeld en de organisatie verwacht dit jaar in hetzelfde tempo door te gaan.
Sinds Action Against Hunger in 2013 Google Workspace begon te gebruiken, is de communicatie en samenwerking enorm geëvolueerd. Google Meet is bijvoorbeeld de enige berichtentoepassing op alle apparaten van de organisatie geworden, waarmee al haar leden in realtime met elkaar kunnen communiceren op het wereldwijde netwerk. Nu kan elke medewerker in het kantoor van de Foundation in Londen gemakkelijk communiceren met een collega in New York, via instant messaging of deelnemen aan een Google Meet-videogesprek. Dit komt bovenop het gebruik van Gmail en Google Drive als essentiële producten om ook de productiviteit te verhogen. Nu is Google Workspace de hoeksteen van het bedrijfsbeheer van ondernemingen en verhoogt het de productiviteit door de services uit te breiden en wereldwijd samen te werken. Het is gebleken dat het gebruik van minder documenten en de mogelijkheid om samen te werken aan realtime documentwijziging in verschillende tijdzones fund amenteel hebben bijgedragen aan de productiviteit van de organisatie

عن editor

شاهد أيضاً

Lancement officielle de la 15ème édition de l’Université d’été au profit des jeunes Marocains Résidant à l’Etranger.

La 15ème édition de l’Université d’été au profit des jeunes Marocains résidant à l’étranger a …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333