TelegraafM موقع إلكتروني إخباري يصدر من أمستردام
مقالات مشابهة
قال أحمد أبو الغيط، الأمين العام للجامعة العربية ضمن الكلمة الافتتاحية بأهم محاور القمة ستركز على :
= أزمة الغذاء التي تهدد عددا من الدول العربية
= حالة الاستقطاب السياسي والتحالفات التي يشهدها العالم
=القضية الفلسطينية والتعقيدات التي تصاحبها
= نشاطات جامعة الدول العربية ودورها في حل الأزمات في المنطقة العربية.
للإشارة فقد اجتمعت جامعة الدول العربية التي تضم 22 دولة، في آخر قمة في آذار/ مارس 2019 في تونس، قبل تفشي وباء كوفيد-19. ومنذ ذلك الحين، قامت دول عدة أعضاء في المنظمة، التي وضعت تاريخيًا دعم القضية الفلسطينية وإدانة إسرائيل على رأس أولوياتها ..بتطبيع مع إسرائيل في إطار سلسلة اتفاقيات تفاوضت عليها واشنطن أولها الإمارات العربية المتحدة ثم البحرين والمغرب والسودان والبقية …
تأجل انعقاد هذه القمة 3 مرات متتالية بسبب جائحة كورونا، وتحولت إلى هاجس للبلد المضيف الذي أصر على انعقادها. وكانت القمة مقررة عام 2020 ثم أُجّلت إلى 2021 وإلى مارس/آذار الماضي، قبل أن يحسم وزراء الخارجية العرب ..وكان قد سلمت تونس الرئاسة للجزائر .. في حين غاب قادة عدة دول عربية عن القمة، ووجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رسالة للمجتمعين أعرب فيها عن استعداد بلاده للتعاون مع دول الجامعة العربية “بهدف توطيد الأمن على المستويين الإقليمي والعالمي“
