Telegraaf-Mensheid-pers1333
الرئيسية / RETTERDAM PERS / علم الأديان

علم الأديان

مسمار جحا : ركن دائم منذ 26 سنة “: عبدالرحيم الفقير الادريسي . جريدة السياسة العامة منذ  1986

محاضرة علم الأديان

في محاضرة علم الأديان زايلاند بالحدود الهولندية البلجيكية نقول : اعلموا أنتم باعتناقكم للمسحية واليهودية أن الشرك هو أكبر الخطايا فعيسى بن مريم، في القرآن هو كلمة الله التي ألقاها إلى مريم وروح منه، وعبد الله ورسوله علمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل وأرسله إلى قومه برسالة الأنبياء الذين سبقوه نفسها التي تدعو إلى “أَنِ اعْبُدُوا اللهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا” فحاربوه ولم يؤمن منهم إلا الحواريين وحاول قومه قتله فرفعه الله إلى السماء. ويشرح القرآن بصريح العبارة أن عيسى ليس إلها ولا ابنا لله ولم يُصلب بل شُبِّه لهم وذلك لنفي ما اعتقد به أهل ذلك الزمان.من الادلة على وحدانية الله كثيره جداً سواء كانت من الادلة العقليه او النقليلة او الفطرية فننقل شيء يسير منها فنبدا من العقلية .الاول _ الدليل الافتراضي لو كان مع الله تعالى شريك فيوجد هنالك احتمالان احداهما ان يكون الاول اقوى من الثاني فيكون هو الاجدر بالالوهية واما ان يكونا متماثلين في الالوهية فاما ان يكونا متفقين على التدابير او لايكونا متفقين اي مخلفين في مابينهم فان اتفقا على سبيل التعاون لم يصلحا للالوهية , لعجز كل منهما واحتياجه للاخر لان الحاجة دليل الضعف والله سبحانة مطلق الكمال وان اختلفا فاراد احدهما امراً ولايريد الاخر هذا الامر فيكون هناك اجتماع ضدين ولو نفذت رغبت احداهما دون الاخر كان الذي نفذت ارادته هو الاله دون الثاني .وبعبارة اخرى لابد ان يكون واجب الوجود الله تعالى واحد لان الاثنينيه تستلزم النقص والنقص محال على الله تعالى .الثاني : دليل النظام الكوني وهو لو نظر الانسان الى الكون والى البحار والى المجرات وعدم اصتدامها في مابينها وعدم وجود الفوضى فيها هذا يكون من اعظم الادله على ان للكون خالقاً واحد ومدبراً يدبره بشكل عجيب ولو تعدد الخالقون في هذا العالم لدب الفساد ولظهرت الفوضى في كل زوايا العالم وهذا ما اشار الية القرآن الكريم (لوكان فيهما آلهة الا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون

عن editor

شاهد أيضاً

Lancement officielle de la 15ème édition de l’Université d’été au profit des jeunes Marocains Résidant à l’Etranger.

La 15ème édition de l’Université d’été au profit des jeunes Marocains résidant à l’étranger a …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333