Telegraaf-Mensheid-pers1333
الرئيسية / RETTERDAM PERS / الملف المخابراتي الهولندي التركي

الملف المخابراتي الهولندي التركي

Dutch–Turkish diplomatic incident

الملف المخابراتي الهولندي التركي

التاريخ لا ينسى

تحاول رئاسة الشؤون الدينية التركية (ديانت) ممارسة نفوذها على الهولنديين الأتراك من خلال تخويفهم وترهيبهم وتهديدهم، وفقا لتقرير جديد أصدرته لجنة برلمانية في هولندا.ونشرت “لجنة التحقيق البرلمانية بشأن التأثير غير المرغوب فيه من الدول غير الحرة”، يوم الخميس، تقريرها الذي طال انتظاره حول التدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية الهولندية. واعتبرت تركيا “دولة غير حرة”.وكتبت اللجنة أن السياسة الرسمية التركية “تهدف إلى إدامة رؤيتها للإسلام في هولندا” من خلال المساجد التي موّلتها ديانت

  نيكولاس مورغان .. أشارت وثيقة استخبارات هولندية مسربة إلى وجود صلة بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وصعود الجهاديين داخل هولندا، حسبما أفادت صحيفة “إن أو إس” الهولندية يوم الاثنين. نشر

  • وفي تقرير لا يزال سريًا، يقيّم المنسق الوطني لمكافحة الإرهاب والأمن بهولندا أن أهداف أردوغان المتمثلة في “الأسلمة” في تركيا يتم نشرها في المجتمع التركي في هولندا من خلال الجمعيات التركية الهولندية.
  • ووفقًا للوثيقة المكونة من 30 صفحة، تتمتع المنظمات السلفية التركية “بعلاقات قوية” مع المنظمات التركية في هولندا، ولا سيما مع المنظمات الشبابية التركية الهولندية. تتفاعل هذه المجموعات بدورها مع الدعاة السلفيين وتتفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي حيث يُزعم أنهم يمجدون الجهاديين ويتبادلون الرسائل المعادية للغرب وكذلك المعادية للسامية

الأزمة الدبلوماسية التركية الهولندية

  الموسوعة الحرة ..هي أزمة دبلوماسية كبيرة إندلعت بين تركيا وهولندا في مارس 2017 على خلفية منع الأخيرة هبوط طائرة وزير الخارجية التركي مولود تشاويش أوغلو الذي كان سيلتقي في هولندا مع مجموعة من المواطنين الأتراك المقيمين في هولندا من أجل التصويت بنعم في الإستفتاء الدستوري الذي سيعقد في تركيا في 16 أبريل 2017، كما قامت السلطات الهولندية بطرد فاطمة بتول قايا المكلفة بوزارة المرأة والمجتمع التي كانت ستعوض وزير الخارجية مولود تشاويش أوغلو في تأطير هذه التظاهرة، وقد بررت هولندا موقفها بأنه جاء لدواعٍ أمنية، فيما وصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هذه التصرفات بالنازية وتوعد هولندا بمجموعة من العقوبات. . وقد سبق هذه الاحداث توتر مشابه بين تركيا وألمانيا على خلفية سبب إلغاء السلطات الألمانية تجمعات سياسية تركية لحشد التصويت ب «نعم» والتي وصفها الرئيس التركي (أي منع التجمعات) بالممارسات النازية، واتهم الرئيس التركي ايضا ألمانيا بـ«مساعدة وإيواء» صحفي ألماني من أصل تركي معتقلا لدى أنقرة «عميل لألمانيا»، وعضو في جماعة “حزب العمال الكردستاني” المحظورة، الامر الذي نفته ألمانيا.

عن editor

شاهد أيضاً

فنون أحواش بإيقاعات العالم بمدينة ورزازات

 خاص : مراسلنا : عبد الرحيم الفقير الادريسي    من تنظيم وزارة الشباب والثقافة والتواصل …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333