Telegraaf-Mensheid-pers1333
الرئيسية / RETTERDAM PERS / طبول الحرب  oorlogstrommels

طبول الحرب  oorlogstrommels

Telegraaf m PERS …Journalist Al Idrissi Fakir

طبول الحرب  oorlogstrommels

Volgens TRT Arabic zijn waarschuwingen voor een mogelijke Russische invasie van Oekraïense landen gebaseerd op verschillende bewijzen. Ten eerste is Rusland onlangs begonnen met een massale militaire opbouw. ​​Naast de 100.000 Russische soldaten die zich al hebben verzameld aan de oostgrens van Oekraïne, is Moskou begonnen met de opening van veldhospitalen in hetzelfde gebied en is begonnen met het oproepen van zijn reservesoldaten Daarnaast vallen de klimaatfactor en de gevolgen ervan voor het terrein in Oost-Oekraïne, Het uitbreken van frontlinieconflicten in de Oekraïne’s oorlog tegen door Rusland gesteunde separatisten viel vaak samen met het nieuwe jaar, aangezien het modderige, vlakke terrein van Zuidoost-Oekraïne bevroren in januari, waardoor het voldoende solide is dat tanks en militair materieel naar de frontlinie, maar het stuurde geen vliegtuigen of hele bataljons.Tot het moment.Na een nauwe alliantie met Wit-Rusland waren de ogen van Oekraïne altijd op het westen gericht.

  حسب عربي TRT يستند المحذِّرون من اجتياح روسي محتمل للأراضي الأوكرانية إلى عدّة براهين. فأولاً، أقدمت روسيا مؤخّراً على حالة من الحشد العسكري الواسع، فبجانب 100 ألف جندي روسي محتشدين بالفعل قرابة الحدود الشرقية لأوكرانيا، شرعت موسكو في تدشين مستشفيات ميدانية بالمنطقة ذاتها، كما طفقت تستدعي جنودها الاحتياطيين.ويضاف إلى ذلك عامل المناخ وانعكاساته على التضاريس شرقي أوكرانيا، حيث إنّه كثيراً ما تزامن اندلاع اشتباكات في الخطوط الأمامية في حرب أوكرانيا ضدّ الانفصاليين المدعومين من روسيا مع دخول العام الجديد، وذلك نظراً لتجمّد التضاريس الموحلة المسطّحة بجنوب شرق أوكرانيا بحلول شهر يناير/كانون الثاني، وهو ما يجعلها تصبح أكثر صلابة على نحوٍ قد يسمح للدبابات الروسية بالتوغّل في الأراضي الأوكرانية.ويذهب فريق من المراقبين إلى فرضية مفادها أنّ روسيا تريد تحدّي أوكرانيا، لكنّها لا تريد تكبّد تكلفة شنّ حرب واسعة، ويبرهن هؤلاء على ذلك بالقول إنّ موسكو أرسلت قوات ومعدّات عسكرية إلى خط المواجهة، لكنّها لم تُرسل طائرات أو كتائب كاملة حتّى اللحظة.

موقع محتويات .. يتمثّل الجيش الأوكراني بالقوّات المسلحة التي تحمي البلاد وتدافع عنها، والذي يعود تأسيسها إلى سنة 1917، لكن في عام 1991 استقلّت أوكرانيا عن الاتحاد السوفيتي، وعلى إثره تم إعادة تأسيس الجيش متضمنًّا القوات البرية، والبحرية، والجوية. ويتألف الجيش الأوكراني خارج وزارة الدفاع من القوات الداخلية المتمثّلة بالحرس الوطني التابع لوزارة الداخلية، وحرس الحدود، والحرس البحري المتمثل بخفر السواحل. تتمثل قيادة الجيش الأوكراني برئيس الأركان وهو فيكتور يوشينكو، والقائد الأعلى بترو بوروشينكو، وبالطبع وزير الدفاع أيضًا فاليري هيلتي.يبلغ عدد القوات المسلحة الأوكرانية 256 ألف جنديًا متوزعة على الشكل التالي:33 ألف (الحرس الوطني) بما في ذلك 600 من العمال المدنيين. 50 ألف (حرس الحدود) بما في ذلك 8000 موظف مدني.10,218 ألف (خفر السواحل) بما في ذلك 668 عامل مدني.من الجدير بالذكر أنه بحلول شباط عام 2018، كانت القوات المسلحة الأوكرانية أكبر وأفضل تجهيزًا من أي وقت سابق، حيث بلغ عددها 200 ألف عسكريًا مع دمج  معظم الجنود المتطوعين من كتائب الدفاع الإقليمية في الجيش الأوكراني الرسمي.يحتل الجيش الأوكراني المرتبة رقم 21 عالميًا، حيث يبلغ عدد القوات المسلحة الأوكرانية 297 ألف عسكريًا بحسب ما تم الإعلان عنه 2018. كما بلغ إجمالي ميزانية الجيش الأوكراني في عام 2021 9 مليارات و600 مليون دولارًا، بالإضافة إلى امتلاكهم أكثر من 12 ألف مدرعة برية ودبابة بينما يملك 318 طائرة مقاتلة، ومروحية عسكرية.

عن editor

شاهد أيضاً

Lancement officielle de la 15ème édition de l’Université d’été au profit des jeunes Marocains Résidant à l’Etranger.

La 15ème édition de l’Université d’été au profit des jeunes Marocains résidant à l’étranger a …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333