Telegraaf-Mensheid-pers1333
الرئيسية / LAAHAY Den Haag Pers / ترسيخ مبدأ المواطنة

ترسيخ مبدأ المواطنة

 Telegraaf m PERS

Welkomstwoord aan het hoofd van de coördinatie van de regio Draa-Tafilalet

In de naam van God, de Meest Genadige, de Meest Barmhartige, en moge Gods gebeden en vrede zijn met onze Meester Mohammed, het Zegel van de Profeten en Boodschappers, en met zijn familie

Begaafd geleid en zijn metgezellen eerbiedwaardige rechtvaardig vroom 

Geachte gasten, het is mij een groot genoegen, namens mij en namens alle leden van de Coördinatie, u allen te verwelkomen

Bedankt voor het accepteren van de uitnodiging om deze belangrijke vergadering bij te wonen die ons samenbrengt met de leden van de centrale organisatie van de organisatie

Internationale parallelle diplomatie, media en tolerantie, die een reis maakte om de zuidelijke provincies te bezoeken Eastern, zonder na te laten het hoofdkwartier van de regionale coördinatie van de nieuw opgerichte Draa-Tafilalet te inspecteren, zijn ze welkom

onder ons, en ik dank hen voor het opofferen van hun kostbare tijd en het dragen van de moeite van reizen en pendelen.Op dit moment groeten en verwelkomen we de gewaardeerde professor “Al-Mustafa Bel-Qutaybiya

voorzitter van de Internationale Organisatie voor Parallelle Diplomatie, Informatie en Tolerantie, evenals voor de delegatie die hem vergezelt, evenals

Broeder professor Moulay Mamoun Ismaili Alawi, de stichtend voorzitter van de Raad van de geachte Alawieten en

Hun neven en nichten zitten in Marokko en in het buitenland, dus je bent van harte welkom en kom gemakkelijk naar beneden.

Hoi aanwezigen.

In het kader van het Marokkaanse gemeenschapsproject onder leiding van Zijne Majesteit Koning Mohammed VI

Moge God hem zegenen en steunen bij het consolideren van het burgerschapsbeginsel, het vasthouden aan de authentieke Marokkaanse identiteit en het behouden van

Religieuze heiligen en nationale componenten 

De Coördinatie is ook verheugd om deze bijeenkomst te houden die ons samenbrengt met de leden van de organisatie om de banden van liefde te verbinden

broederschap en het opdoen van ervaring in het managen van de coördinatie naar vooruitgang en het bereiken van de doelen van de internationale organisatie

Parallelle diplomatie, media en tolerantie 

  كلمة الترحيب لرئيس تنسيقية جهة درعة تافيلالت

بسم الله الرحمان الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله المهداة المهتدين وصحابته الأجلاء البررة الأتقياء.

أيها الحضور الكريم يسعدني باسمي واسم جميع أعضاء التنسيقية أن نرحب بكم جميعا شاكرين لكم تلبية الدعوة لحضور هذا اللقاء المهم الذي يجمعنا بأعضاء مركزية المنظمة الدولية للدبلوماسية الموازية و الإعلام و التسامح , الذين قاموا برحلة لزيارة الأقاليم الجنوبية الشرقية , دون إغفال تفقد مقر التنسيقية الجهوية لدرعة تافيلالت الحديثة النشأة, فمرحبا بهم بيننا, و شكرا لهم على تضحيتهم بوقتهم الثمين , و تحمل عناء السفر و التنقل , و لا يسعنا في هذه اللحظة إلا أن نتقدم بالتحية و الترحيب للسيد الأستاذ المحترم ” المصطفى بالقطيبيةرئيس المنظمة الدولية للدبلوماسية الموازية و الإعلام و التسامح, وكذا للوفد المرافق له, و كذا

الأخ الأستاذ مولاي المأمون اسماعيلي علوي , الرئيس المؤسس لمجلس الشرفاء العلويين وأبناء عمومتهم بالمغرب و الخارج , فحللتم أهلا و نزلتم سهلا.

أيها الحضور.في إطار المشروع المجتمعي المغربي الذي يقوده صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده حول ترسيخ مبدأ المواطنة والتمسك بالهوية المغربية الأصيلة، والحفاظ علىمقدساته الدينية، ومقوماته الوطنية.

يسر التنسيقية كذلك أن تقوم بهذا اللقاء الذي يجمعنا بأعضاء المنظمة لربط أواصر المحبة والاخاء واكتساب الخبرة في تسيير التنسيقية نحو التقدم وتحقيق أهداف المنظمة الدولية للدبلوماسية الموازية والاعلام والتسامح.

فالمغرب الآن والحمد لله تحت قيادة أمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس عاش ويعيش تاريخه عن طريق انجاز لا يتوقف ولا ينقطع في شتى المجالات وميادين الحياة اليومية بمعانيها الشاملة وبرموزها الحية الواسعة، وبدلالاتها التاريخية التي تترك حتما بصماتها على طريق التقدم البشري وهي تحث خطاها نحو المستقبل.

ان التاريخ الواسع لجلالة محمد السادس على جميع هذه الأصعدة قد طبع بطابع خاص

تاريخ المنطقة تاريخ افريقيا برمتها، وامتد الى الصعيد الدولي، وجعل الأحداث والتطورات التي تعاقبت جهويا وقاريا ودوليا موسومة بالشخصية القيادية لجلالته.

حفظ الله مولانا الإمام وأمد في عمره وبارك في حياته وأبقاه ذخرا وملاذا للبلاد والعباد، وجعل الفتح والنصر والخير على يديه للوطن والدين والعروبة والإسلام وأقر عينه بولي عهده صاحب السمو الملكي مولاي الحسن، وشد أزره بشقيقه الأمير مولاي رشيد، وحفظه في كافة أفراد أسرته الشريفة، انه سبحانه سميع مجيب، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عن editor

شاهد أيضاً

اتحاد المغرب العربي : أيها المسافرون القطار لا زالت رحلته غير معروفة

خاص : عبد الرحيم الفقير الادريسي  كانت أمال الشعوب المغاربية تتطلع إلى وحدة مغاربية إن …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333