Telegraaf-Mensheid-pers1333

Hotel Rose M’Gouna

Hotel Rose M’Gouna

   في لقاء خاص بالمجلة أشار المستثمر الناصري المرابطي الطاهر أن الفندق هو من أقدم الفنادق بالمنطقة ،مما جعله وجهة سياحية لكثير من السياح العالم ،كونه يعتبر متحفا أثريا قديما يسرد تاريخ الحضارة المغربية ويحتفظ بتقاليده وسماته القديمة ،إذ يتكون من أكثر 100 غرفة تقليدية وتصاميم تريح السياح ..وغرفتين ملكينين ويأوي حوالي 300 شخص تقليدية وبتصاميم تريح السياح ..

  موقع الفندق جيد وقريب نوعا ما من الاسواق حوالي دقائق راجلا وتعامل الموظفين جدا راقي ويتم تسليم الغرفة حال الوصول والوجبات في غاية الروعة وجبة مع التنوع في الفواكة والمواد اكثر والتنظيف يومي

  انه من الفنادق المرتبطة دائما فى الأذهان بالراحة والرفاهية، والمتعة الموسيقية ، مع   الترفيه على الضيوف. والفندق متسم بالعراقة الضاربة فى القدم ويشغل 44 عاملا قارا ويرتفع العدد حسب المواسم  و هو فندق في قلب المدينة  مطل عليها من الفوق..

   فندق ورد مكونة هو المقصد الأول للعديد من السياح الاجانب الذين يفضلون الراحة والمناظر عبر مسبح يطل على المدينة وعلى الجبال المحيطة ..   تعد تنغير من أهم المواقع السياحية في المغرب، إذ أصبحت في الآونة الأخيرة قبلة للسياح الأجانب الذين يفدون إليها من كل صوب للاستمتاع بجمالها الطبيعي وإرثها الثقافي، ولعل أشهر المواقع الموجودة هناك مضايق “تودغى”، جبل صغرو وواحة “تنغير” بنخيلها الشامخ وبحيرة “السمك المقدس”، إلى جانب القصبات والدور التي يعود تاريخ بعضها إلى عام 1630م.

  تنغير مدينة تحتفظ بالسحر الأبدي على غرار المدن الخالدة، لا يعبؤون كثيرا لافتقار المدينة إلى بعض المقومات السياحية، يفترشون الأرض في مضايق تودغى تارة ثم ما تلبث تجدهم يحتسون «براريد» الشاي مع السكان البسطاء في أقصى قبائل تنغير. غير أن هذا الإعجاب بالمدينة وبأهلها يقابله استياء من لدن بعض السياح من عدم اهتمام المسؤولين ببعض المرافق مثل الطرق المؤدية إلى المواقع السياحية، التي «بقيت كما تركها تجار القوافل التجارية في العهود الغابرة»، يتهكم حنين أحمد أحد سكان مدينة تنغير.وتوفر المنطقة مناظر طبيعية خلابة يؤثثها شموخ الجبال والمجاري المائية الفياضة، التي تنهمر بغزارة لتحفر نتوءات صخرية ترسم لوحات طبيعية فاتنة.

  أما قلعة مكونة  التي يتوسطها فندق ورد مكونة فهي مدينة جبلية مغربية ، وضعت أحجارها الأولى في العقد الثالث من القرن العشرين. تقع جنوبي شرقي البلاد على بعد 90 كلم شرق ورزازات وهي تابعة لإقليم تنغير. تشتهر بزراعة الورود. يمر وادي مغون بالقرب من المدينة. عرفت المدينة على الصعيد العالميبالقصبات المنتشرة على ضفتي نهري دادس ومكون ، وبمنتوجها من الورود ذات الجودة العالية والذي يقام على شرفه مهرجان سنوي من أجل تثمينه

 وقلعة مكونة هبة وادي مكون ,والمقصود أنه لولا هذا الوادي الدائم الجريان,لم تقم لقلعة مكونة قائمة,فهو الذي يعطيها الحياة وينبع وادي مكون من قمم إغيل نمكون أو جبل مكون ,الذي يعتبر من بين أعلى القمم الجبلية بالمغرب بارتفاع يبلغ حوالي 4080 متر,الوادي الذي يمنح الحياة للورود يسمى كذلك وادي الورودvalley des rosesكما يسمى أيضا وادي الألف قصبة valley des milles Kasbahsلاشتهاره بالقصبات التي تنتشر على طوله,ولذلك فهو يعتبر من المناطق السياحية الجميلة التي تستهوي الآلاف من السياح,خاصة من هواة السياحة الجبلية عبر العالم.. وتعد  زراعة الورد النشاط الاقتصادي الرئيس لساكني المنطقة التي لا يكاد يخلو بيت فيها من قطعة أرض صغيرة تنمو فيها تلك الزهرة التي تحمل اسم “الوردة الدمشقية”، التي يستقطر منها ماء الورد، ويعلب في قنانٍ تصدر إلى المناطق الداخلية للمملكة وبعضها إلى الخارج. عن مجلة الجالية النغربية بهولندا .. السياسة العامة

عن editor

شاهد أيضاً

في الدورة 55 لمجلس حقوق الانسان

Historisch record… La presse dit : Un corner préparé et présenté par le journaliste Abderrahim …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333