Telegraaf-Mensheid-pers1333
الرئيسية / LAAHAY Den Haag Pers / اتفاقيات كامب ديفيد ..الخطوة الجريئة

اتفاقيات كامب ديفيد ..الخطوة الجريئة

Accords de Camp David

Camp David-akkoorden

Een vredesakkoord vloog in het Midden-Oosten ondertekend door de president van de Verenigde Staten Jimmy Carter, de president van Egypte Anwar Sadat en de premier van Israël Menachem Begin op zeventien september 1978. Naast Begin nam ook Israël deel aan Israëlische kant, elk van de minister van Buitenlandse Zaken Moshe Dayan en de minister van Defensie Ezer Weizmann. De bijeenkomst werd gehouden in Camp David, omdat de media er geen bericht over mocht schrijven. De ontmoeting kwam er na enkele maanden van obstructie van het vredesproces.In Camp David werden twee overeenkomsten ondertekend. De eerste overeenkomst was getiteld: “Framework for Peace in the Middle East”, en bepaalde dat de resoluties van de Veiligheidsraad nr. 242 en 338 de legitieme basis voor een dergelijke vrede vormen. Deze overeenkomst was in twee delen verdeeld: het eerste deel handelde over de Westelijke Jordaanoever en de Gazastrook en riep op tot de uitvoering van het autonomieplan, terwijl het tweede deel, getiteld: “Israëlisch-Egyptische betrekkingen”, handelde over het proces normalisatie tussen de twee staten, die zal worden gevolgd door soortgelijke overeenkomsten tussen Israël en elk van: Jordanië, Syrië en Libanon.

   إطار اتفاق سلام في الشرق الأوسط وقعه كل من رئيس الولايات المتحدة جيمي كارتر، ورئيس مصر أنور السادات ورئيس حكومة إسرائيل مناحيم بيغين في السابع عشر من أيلول / سبتمبر عام 1978. اشترك من الجانب الإسرائيلي، بالإضافة إلى بيغين، كل من وزير الخارجية موشيه ديان ووزير الدفاع عيزر فايتسمان. وعقد اللقاء في منتجع كامب ديفيد، إذ لم يسمح لوسائل الإعلام بتغطيته. وجاء اللقاء بعد عدة أشهر من انسداد الطريق في عملية السلام.وتم التوقيع على اتفاقيتين في كامب ديفيد. وحملت الاتفاقية الأولى عنوان: “إطار للسلام في الشرق الأوسط”، ونصت على أن قرارات مجلس الأمن رقم 242 و338 هي الأساس الشرعي لمثل هذا السلام. انقسمت هذه الاتفاقية إلى قسمين: القسم الأول تناول الضفة الغربية وقطاع غزة ونادى بتطبيق خطة الحكم الذاتي، في حين تناول القسم الثاني والذي حمل عنوان: “العلاقات الإسرائيلية المصرية”، تناول عملية التطبيع بين الدولتين، والتي ستعقبها اتفاقيات مشابهة بين إسرائيل وكل من: الأردن، وسوريا ولبنان.

أما الاتفاقية الثانية -“إطار اتفاق لتوقيع على معاهدة سلام بين إسرائيل ومصر”، فقد استندت إلى الانسحاب التام والكلي لإسرائيل من شبه جزيرة سيناء “إلى الحدود الدولية المعترف بها بين مصر وإسرائيل الانتدابية” -انسحاب يؤدي إلى إقامة علاقات طبيعية تشتمل الاعتراف المتبادل بين الدولتين والعلاقات الديبلوماسية والاقتصادية والتربوية الثنائية: “وضع حد للمقاطعات الاقتصادية والحواجز أمام المرور الحر للبضائع وللناس، والحماية المتبادلة للمدنيين بواسطة إجراءات الحكم النزيهة والعادلة“.

كان من المهم بالنسبة لمصر الربط بين الاتفاقيات التي تتعلق بالضفة الغربية وقطاع غزة وبين المسيرة السلمية بينها وبين إسرائيل، في سبيل تفادي توجيه التهم إليها بأنها تقيم سلما انفراديا وتهمل القضية الفلسطينية (مع أنه بالفعل سلكت مصر مسلك السلام المنفرد مع إسرائيل). أما اهتمام إسرائيل الرئيسي فكان ألا تبدو كمن تخلت عن حقها في السيادة على يهودا والسامرة وقطاع غزة. ولكن، يجب القول إن إسرائيل اعترفت لأول مرة بأنه فيما يخص الحل الدائم في الضفة الغربية وقطاع غزة يجب الاعتراف “بالحقوق الشرعية لعرب إسرائيل واحتياجاتهم العادلة“.

“the legitimate rights of the Palestinian people and their just requirements” –

ووافقت أن تساهم الأردن بشكل فعال خلال الفترة الانتقالية في المنطقة التي يطبق فيها الحكم الذاتي.

رافقت الاتفاقيات رسائل بشأن وضع القدس كان بيغين قد صرح بها أن القدس لن تقسم وستبقى عاصمة دولة إسرائيل، وصرح السادات أن القدس العربية هي جزء من الضفة الغربية التي يجب إعادتها إلى السيادة العربية.كذلك فقد اعترف كارتر أيضا أن بيغين أعلمه أن إسرائيل تعتبر المصطلحات “فلسطينيون” و”الشعب الفلسطيني” على أنها مصطلحات مطابقة لـ “عرب أرض إسرائيل”. هذا، وصادقت الكنيست على اتفاقيات كامب ديفيد في السابع والعشرين من أيلول / سبتمبر عام 1978، حيث صوت 84 عضو كنيست (بما في ذلك معظم أعضاء حزب المعراخ “العمل”) إلى جانب الاتفاقيات، و13 عضو كنيست (بما فيهم موشيه آرنس من الليكود وشلومو هيلل من المعراخ) ضدها، لأنها تضمنت التزاما إسرائيليا بالانسحاب من كل سيناء، وامتنع عن التصويت 17 عضو كنيست (بما في ذلك إسحاق شامير من الليكود ويغئال ألون من المعراخ . عن الكينيسيت

عن editor

شاهد أيضاً

Persvrijheid ……..Liberté de Presse

Cette histoire doit être racontée – Campagne mondiale pour la Journée de la Liberté de …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333