Telegraaf-Mensheid-pers1333
الرئيسية / LAAHAY Den Haag Pers / الاتفاقية الجمركية وصعوبة التفتيش

الاتفاقية الجمركية وصعوبة التفتيش

Douaneovereenkomst en inspectie moeilijkheid

Accord douanier et difficulté de contrôle

السلع لا تخضع للتفتيش المادي بسبب تأمين قفل الحاويات

الاتفاقية الجمركية المتعلقة بالنقل الدولي للبضائع التي تشملها بطاقات النقل البري الدولي (اتفاقية النقل البري)

أُعدت مشروع الاتفاقية الجمركية المتعلقة بالنقل الدولي للبضائع التي تشملها بطاقات النقل البري الدولي (اتفاقية النقل البري) في 1975م، وحلّت محل الاتفاقية الأصلية للنقل البري الدولي (اتفاقية النقل البري) منذ عام 1959م، ودخلت حيّز النفاذ في 20 مارس 1978م.

    وتضم الاتفاقية الآن 68 طرفاً متعاقداً. ويمكن الحصول على الأوضاع والمعلومات الخاصة بالأطراف المتعاقدة فيالموقع الالكتروني لأدوات لجنة الامم المتحدة الاقتصادية لأوروبا.

تهدف الاتفاقية الجمركية المتعلقة بالنقل الدولي للبضائع التي تشملها بطاقات النقل البري الدولي إلى تيسير العبور الدولي من خلال تبسيط إجراءات العبور الجمركية، ونظام الضمان الدولي. وتُعدّ بطاقات النقل الدولي الأساس المتين المعروف لنظام النقل البري الدولية، ونظام الضمان الدولي، والاعتراف المشترك بالضوابط الجمركية، والحاويات المؤمّنة. ويقتصر استخدام نظام النقل البري الدولي على المشغلين المعتمدين.

حسب اتفاقية النقل البري، لا تحتاج عملية النقل الدولي العابر إلى مستندات جمركية وكفالة وطنية. وكذلك لا تخضع السلع للتفتيش المادي بسبب تأمين قفل الحاويات. مما يعود بفوائد جمة على عملية المرور العابر بأسرها، كالحد من حالات التأخير على المعابر الحدودية.

ويمكن الوصول إلى نص الاتفاقية بست لغات وإلى معلومات إضافية حول الاتفاقية على رابط الموقع الإليكتروني للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا. ويُشرف على تنفيذ اتفاقية النقل البري (TIR) اللجنة الإدارية الثانية للاتفاقية (AC.2) وفريق عمل المسائل الجمركية المؤثرة على النقل التابع للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا (WP.30). مرشد تنفيذ

تيسير التجارة

عن editor

شاهد أيضاً

Lancement officielle de la 15ème édition de l’Université d’été au profit des jeunes Marocains Résidant à l’Etranger.

La 15ème édition de l’Université d’été au profit des jeunes Marocains résidant à l’étranger a …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333