Telegraaf-Mensheid-pers1333
الرئيسية / عربي ودولي..Arabisch en internationaal / La France prend la présidence du Conseil de sécurité pour le mois de juillet

La France prend la présidence du Conseil de sécurité pour le mois de juillet

UNITED NATIONS SECURITY COUNCIL
La France prend la présidence du Conseil de sécurité pour le mois de juillet

La Charte des Nations Unies confère au Conseil de sécurité la responsabilité principale du maintien de la paix et de la sécurité internationales. Le Conseil compte 15 membres disposant chacun d’une voix. Aux termes de la Charte, tous les États Membres sont tenus d’appliquer les décisions du Conseil.
Le Conseil de sécurité est compétent au premier chef pour constater l’existence d’une menace contre la paix ou d’un acte d’agression. Il invite les parties à un différend à régler ce différend par des moyens pacifiques et recommande les méthodes d’ajustement et les termes de règlement qu’il juge appropriés. Dans certains cas, il peut imposer des sanctions, voire autoriser l’emploi de la force pour maintenir ou rétablir la paix et la sécurité internationales.

يأخذ مجلس الأمن زمام المبادرة في تحديد وجود
تهديد للسلام أو عمل عدواني

يتحمل مجلس الأمن المسؤولية الرئيسية عن صون السلم والأمن الدوليين. ولدى مجلس الأمن 15 عضوا، وكل عضو لديه صوت واحد. بموجب ميثاق الأمم المتحدة، تلتزم جميع الدول الأعضاء بالامتثال لقرارات المجلس. يأخذ مجلس الأمن زمام المبادرة في تحديد وجود تهديد للسلام أو عمل عدواني. ويدعو أطراف النزاع إلى تسوية النزاع بالوسائل السلمية ويوصي بطرق التكيف أو شروط التسوية. وفي بعض الحالات، يمكن لمجلس الأمن أن يلجأ إلى فرض جزاءات أو حتى السماح باستخدام القوة للحفاظ على السلم والأمن الدوليين أو استعادةهما.

فرنسا تتسلم رئاسة مجلس الأمن لشهر تموز
وتحدد قضايا الشرق الأوسط كأولويات لها
أكدت فرنسا أنها ستركز على مسألتين أساسيتين خلال رئاستها لمجلس الأمن هذا الشهر: القضايا الإنسانية وقضايا الشرق الأوسط خاصة اليمن وسوريا وليبيا، لكنّها تنشغل في الأيام العشرة الأولى من رئاسة المجلس في قضية نقل المساعدات عبر الحدود السورية. عن مجلس الامس اخبار

ما هو مجلس الأمن؟
What is the Security Council

أنشأ ميثاق الأمم المتحدة ستة أجهزة رئيسية للأمم المتحدة، بما في ذلك مجلس الأمن. ويضع ‏الميثاق المسؤولية الرئيسية عن حفظ السلم والأمن الدوليين على عاتق مجلس الأمن، ‏وللمجلس أن يجتمع كلما ظهر تهديد للسلم.‏
وبناء على الميثاق، تهدف الأمم المتحدة إلى تحقيق أربعة مقاصد، هي:‏
حفظ السلم والأمن الدوليين؛
إنماء العلاقات الودية بين الأمم؛
التعاون على حل المشاكل الدولية وعلى تعزيز احترام حقوق الإنسان؛
والعمل كجهة مرجعية لتنسيق أعمال الأمم.‏
ويتعهد جميع الأعضاء في الأمم المتحدة بقبول قرارات مجلس الأمن وتنفيذها. وبينما تقدم ‏أجهزة الأمم المتحدة الأخرى التوصيات إلى الدول الأعضاء، ينفرد مجلس الأمن بسلطة اتخاذ ‏قرارات تُلزم الدول الأعضاء بتنفيذها بموجب الميثاق.‏
حفظ السلم والأمن
عندما تُعرض على مجلس الأمن شكوى تتعلق بتهديد للسلم، يبادر المجلس عادة بأن يوصي ‏الأطراف بمحاولة التوصل إلى اتفاق بالوسائل السلمية. وللمجلس أن يقوم بما يلي:‏
وضع مبادئ هذا الاتفاق؛ أو‏;
الاضطلاع بمهام التحقيق والوساطة في بعض الحالات؛ أو‏
إيفاد بعثة؛ أو‏
تعيين مبعوثين خاصين؛ أو
توجيه طلب إلى الأمين العام بأن يبذل مساعيه الحميدة لتسوية النزاع بالسبل السلمية.‏
وعندما يؤدي النزاع إلى أعمال عدائية، يكون الشاغل الأساسي للمجلس هو وضع حد ‏لتلك الأعمال بأسرع ما يمكن. وفي تلك الحالة للمجلس أن يقوم بما يلي:‏
إصدار توجيهات بوقف إطلاق النار مما يساعد على منع تصعيد النزاع؛
إيفاد مراقبين عسكريين أو قوات لحفظ السلام للمساعدة في تخفيف حدة التوترات ‏وللفصل بين القوات المتعادية وإحلال جو من الهدوء يمكن فيه السعي إلى تسوية سلمية.‏
وعلاوة على ذلك، للمجلس أن يقرر اتخاذ تدابير للإنفاذ، تشمل ما يلي:‏
الجزاءات الاقتصادية، وحظر توريد الأسلحة، والعقوبات والقيود المالية، وحظر السفر؛
قطع العلاقات الدبلوماسية؛
الحصار؛
أو حتى العمل العسكري الجماعي
ويتمثل أحد الشواغل الأساسية في تركيز الإجراءات على المسؤولين عن السياسات ‏أو الممارسات التي يدينها المجتمع الدولي، مع التقليل إلى أدنى حد ممكن من أثر التدابير ‏المتخذة على غيرهم من السكان وعلى الاقتصاد.‏
التنظيم
عقد مجلس الأمن جلسته الأولى في 17 كانون الثاني/يناير 1946 في تشيرتش هاوس، ‏وستمنستر، بلندن. ومنذ ذلك الاجتماع الأول، أصبح الموقع الدائم لمجلس الأمن في مقر الأمم ‏المتحدة بنيويورك. وقد سافر المجلس أيضا إلى مدن عديدة، فعقد جلسات في أديس أبابا بإثيوبيا ‏في عام 1972، وفي بنما سيتي، ببنما، وفي جنيف بسويسرا في عام 1990.‏
ويجب أن يظل موجودا في مقر الأمم المتحدة في جميع الأوقات ممثل عن عضو ‏من أعضاء مجلس الأمن، حتى يتمكن المجلس من الاجتماع في أي وقت كلما استدعت الحاجة.‏

عن editor

شاهد أيضاً

منازل الفنانين الكبار تتحول في العالم إلى مواقع سياحية تجلب السياح

عبد الرحيم الفقير الادريسي *السياحة الامستردامية ما بين متحف فان جوخ  ومتحف ريجكس الشامل رامبرانت …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333