Telegraaf-Mensheid-pers1333
الرئيسية / عربي ودولي..Arabisch en internationaal / تقرير للمفوضية: ثلثا الشبان اللاجئين معرضون لخطر فقدان التعليم الثانوي نهائياً

تقرير للمفوضية: ثلثا الشبان اللاجئين معرضون لخطر فقدان التعليم الثانوي نهائياً

Tweederde van de vluchtelingenjongeren loopt het risico de middelbare school helemaal te verliezen
Les deux tiers des jeunes réfugiés risquent de perdre complètement leurs études secondaires
عو المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إلى بذل جهود دولية لضمان توفير التعليم الثانوي للأطفال والشبان من اللاجئين، حيث لا تزال مستويات الالتحاق بالمدارس والجامعات منخفضة للغاية.وتأتي هذه الدعوة في وقت تطلق فيه المفوضية تقريرها حول التعليم لعام 2021 بعنوان “البقاء على المسار الصحيح: التحديات التي تواجه تعليم اللاجئين”. ويسلط التقرير الضوء على قصص اللاجئين صغار السن حول العالم وهم يسعون لمواصلة تعليمهم في عصر يشهد انقطاعاً غير مسبوق ناجماً عن جائحة فيروس كورونا.
من المفترض أن تكون المدرسة الثانوية مرحلة للنمو والتطور والحصول على الفرص. فهي ترفع من مستوى فرص العمل والصحة والاستقلالية وروح القيادة بالنسبة للشبان من الفئات الضعيفة، ويقلل من احتمال تعرضهم لضغوط الوقوع في عمالة الأطفال. مع ذلك، ووفقاً للبيانات التي جمعتها المفوضية في 40 دولة، لم يبلغ إجمالي معدل تسجيل اللاجئين في المرحلة الثانوية في 2019-2020 سوى 34%. في كل بلد تقريباً، فإن المعدل أدنى من معدل أطفال المجتمع المضيف. من المرجح أن يكون الوباء قد قوض فرص اللاجئين أكثر فأكثر. فقد عطّل الفيروس تعليم الأطفال، ولكن بالنسبة للاجئين الشبان – والذين يواجهون أصلاً عقبات جمة من حيث الالتحاق بالمدارس – فإن من شأن ذلك أن يبدد كل الآمال في حصولهم على التعليم الذي يحتاجون إليه.
وصرح المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي، قائلاً: ”إن التقدم الذي تم إحرازه مؤخراً في مجال التحاق الأطفال والشبان من اللاجئين بالمدارس بات الآن معرضاً للخطر“. وأضاف: ”يتطلب مواجهة هذا التحدي جهوداً هائلة ومنسقة، وهي مهمة لا يمكننا التنصل منها“.
تدعو المفوضية الدول إلى ضمان حقوق جميع الأطفال، بمن فيهم اللاجئين، في الحصول على التعليم الثانوي، والحرص على أن يكونوا جزءًا من أنظمة التعليم والتخطيط الوطني. بالإضافة إلى ذلك، تحتاج الدول التي تستضيف أعداداً كبيرة من اللاجئين إلى المساعدة في مجال بناء القدرات، كالمزيد من المدارس، والمواد التعليمية المناسبة، وتدريب المعلمين على الموضوعات المتخصصة، وتوفير الدعم والمرافق للفتيات في سن المراهقة، والاستثمار في مجالات التكنولوجيا والاتصال لسد الفجوة الرقمية.
تظهر البيانات أيضاً أنه في الفترة من مارس 2019 إلى مارس 2020، بلغ إجمالي معدلات الالتحاق بالمرحلة الابتدائية للاجئين 68 بالمائة.
وقد بلغ معدل الالتحاق بالتعليم العالي 5 بالمائة، بزيادة قدرها نقطتان عن العام السابق وهو ما يعتبر مكسباً يمثل تغيراً جوهرياً بالنسبة لآلاف اللاجئين ومجتمعاتهم. كما أن هذه الزيادة تمنح الأمل والتشجيع للاجئين الأصغر سناً والذين يواجهون تحديات جسيمة من حيث الحصول على التعليم.
ومع ذلك، لا يزال هذا المستوى منخفضاً عند مقارنته بالأرقام العالمية. ومن دون تحقيق زيادة كبيرة في مجال الوصول إلى سبل التعليم على المستوى الثانوي، فإن هدف ”15بحلول30“ والذي حددته المفوضية وشركاؤها – أي 15 بالمائة من اللاجئين المسجلين في التعليم العالي بحلول عام 2030 – سيبقى بعيد المنال.
للمزيد من المعلومات:ريبيكا تيلفورد: telfordm@unhcr.org 35 63 33 45 45+
بارني تومبسون: thompsonb@unhcr.org 447719553786+

……………………………………..
Ingénieurs sans frontières
Ingenieurs zonder grenzen

المصطلح مهندسون بلا حدود (EWB) (بالفرنسية: Ingénieurs sans frontières، ISF) يستخدمه عدد من منظمات غير حكومية في بلدان مختلفة لوصف نشاطهم على أساس هندسة وموجهة إلى التنمية الدولية عمل. تعمل كل هذه المجموعات في جميع أنحاء العالم لخدمة احتياجات المجتمعات والأفراد المحرومين من خلال المشاريع الهندسية. يتم تطوير العديد من المجموعات الوطنية في EWB بشكل مستقل عن بعضها البعض ، وبالتالي فهي ليست جميعها مرتبطة رسميًا ببعضها البعض ، ويختلف مستوى تعاونها وتطويرها التنظيمي. ترتبط غالبية مؤسسات EWB / ISF ارتباطًا وثيقًا بالأوساط الأكاديمية وبالطلاب ، حيث يقود العديد منهم الطلاب.
فريق عمل “مهندسون بلا حدود” مخصصة لـ “مهندس المستقبل”

انطلاقاً من حرص مهندسون بلا حدود – فرع الكويت – على المساهمة بإنجاح كافة الفعاليات التي تشهدها دولة الكويت في فترة الأعياد الوطنية وفي ظل التعاون مع إدارة محافظة الأحمدي، شارك حوالي (40) مهندساً ومهندسة من متطوعي مهندسون بلا حدود بتصميم وتشييد وبناء قرية الأطفال المقامة ضمن فعاليات مهرجان “أم الخير 2018” الذي تنظمه إدارة محافظة الأحمدي حيث تفاعل سعادة محافظ الأحمدي الشيخ/ فواز الخالد الصباح مع رغبة المتطوعين والمتطوعات في المشاركة الفعالة باحتفالات الوطن وأتاح المجال واسعاً لهم للتعبير عن رغبتهم بالمساهمة في هذا المهرجان الشعبي الكبيروالجدير بالذكر أن مشروع قرية الطفل الذي صُمم وشُيد خصيصاً لمهرجان “أم الخير 2018” قد تضمن على (6) مناطق رئيسية تعكس حالة الفرح الوطني الذي تعيشه الدولة بمناسبة أعيادها الوطنية وذلك في إطار برامج متعددة تنوعت بين التعليم والترفيه التفاعلي، فكانت المنطقة الأولى “ركن المتاهة” وهي عبارة عن لعبة شعبية تفاعلية للأطفال حيث يجدون أنفسهم أمام تحدي إيجاد طريقهم للخروج من المتاهة بأسرع وقت، والمنطقة الثانية ملاصقة للمنطقة الأولى وهي منطقة للرسم التفاعلي التي أتاحت للأطفال رسم جداريات تعبر عن حبهم للكويت وقيادتها وتعبر أيضاً عن مشاعرهم بهذه المناسبة، والمنطقة الثالثة هي مسرح “مهندسون بلا حدود” الذي قدم على مساحة واسعة للمشاركين في المهرجان مجموعة من البرامج المتنوعة التي نظمها فريق مميز من المتطوعون والمتطوعات حيث وفروا من خلال فقراتهم الثقافية والترفيهية ذات العلاقة بالمناسبة مجموعة من الجوائز للجمهور، أما بشأن المنطقة الرابعة التي صممها ونفذها المتطوعون والمتطوعات فقد كانت مخصصة للألعاب التفاعلية، فتضمنت على (7) أجنحة مستقلة تنوعت ما بين المسائل الرياضية المبسطة والألغاز التفاعلية التي تم عرضها بطريقة مبتكرة وجذابة، وجاءت المنطقة الخامسة التي صممها ونفذها فريق عمل “مهندسون بلا حدود” مخصصة لـ “مهندس المستقبل” فوفرت مساحات لورش هندسية – عملية خاصة بالأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين (6) إلى (12) سنة لتكون تجربة مميزة تساعد على تنمية وتعزيز قدراتهم الإبداعية وذلك من خلال الأدوات التي وفرت لهم والمساعدة المباشرة من فريق العمل المتميز، وأما المنطقة الأخيرة وهي المنطقة السادسة فكانت عبارة عن استوديو تصوير صمم بطريقة تتيح للمشاركين التقاط صور تذكارية بملابس خاصة بالمهندسين
عن مهندسون بلا حدود

………………………………..

عن editor

شاهد أيضاً

منازل الفنانين الكبار تتحول في العالم إلى مواقع سياحية تجلب السياح

عبد الرحيم الفقير الادريسي *السياحة الامستردامية ما بين متحف فان جوخ  ومتحف ريجكس الشامل رامبرانت …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333