يتوقع 60% من المشاركين باستطلاع الرأي أن يتراجع الدولار الأميركي أكثر عقب شهر من الآن. يتناقض هذا مع توقعات الشهر الماضي، عندما قال نحو نصف المشاركين إنهم سيصلون إلى اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي المقرر في نوفمبر الجاري بمركز مشترٍ للدولار. ألقت قوة العملة الأميركية بثقلها على فئات أصول عديدة خلال العام الجاري، بما فيها عملات أخرى على غرار اليورو بجانب أسهم الأسواق الناشئة. قد يسفر الدولار المتراجع عن فرص كامنة خلال سنة 2023 التي من المتوقع فعلاً أن تكون ضعيفة.
