TelegraafM موقع إلكتروني إخباري يصدر من أمستردام
مقالات مشابهة
ما مصير معاهدة الحد من الأسلحة الاستراتيجية ؟
بعد ان تخلت روسيا عن معاهد سالت ترجع الامور الى نقطة الصفر وكانت روسيا والولايات المتحدة قد وقعتا معاهدة جديدة لخفض الرؤوس النووية للحد من التسلح أساس جهوده لتحسين العلاقات بين أكبر قوتين نوويتين في العالم.وتفادي الحرب الباردة
وفيما يلي حقائق رئيسية عن معاهدات الحد من التسلح معاهدة كانت الى خفض الاسلحة الاستراتيجية خلال الحرب الباردة:
وقع معاهدة ستارت 1 في يوليو تموز عام 1991 الرئيس الامريكي الاسبق جورج بوش الاب والرئيس السوفيتي ميخائيل جورباتشوف على مما أدى الى أكبر خفض ثنائي للأسلحة النووية في التاريخ. ونصت ستارت ان كلا الجانبين لا ينشر أكثر من ستة الاف رأس نووي وما لا يتعدى 1600 من مركبات الاطلاق الاستراتيجية والتي تشمل الصواريخ ذاتية الدفع العابرة للقارات والغواصات والقاذفات.بينما الولايات المتحدة قد توصلت الى سبل أكثر تقدما لإطلاق الرؤوس النووية ولكن الاتحاد السوفيتي كان يملك ترسانة أكبر. وتعقد تطبيق معاهدة ستارت نتيجة انهيار الاتحاد السوفيتي لكن أوكرانيا وروسيا البيضاء وقاز ا خستان وافقت على نقل صواريخها النووية إلى روسيا. التفاصيل في المعاهدة
