Le tourisme résilient et durable
editor
3 أسابيع مضت
AMSTERDAM Pers, LAAHAY Den Haag Pers, RETTERDAM PERS
65 زيارة
Le tourisme résilient et durable
Press United Nations….La Journée mondiale de la résilience du tourisme (17 février), crée par l’Assemblée générale dans sa résolution A/RES/77/269, a pour objectif de souligner la nécessité de favoriser un développement touristique résilient pour faire face aux chocs, en tenant compte de la vulnérabilité du secteur du tourisme aux situations d’urgence. Il s’agit également d’un appel à l’action pour que les États membres élaborent des stratégies nationales de réhabilitation après les perturbations, notamment par le biais de la coopération public-privé et de la diversification des activités et des produits……..
Pour de nombreux pays en développement, notamment les pays les moins avancés, les petits États insulaires en développement, les pays d’Afrique et les pays à revenu intermédiaire, le tourisme constitue une source majeure de revenus, de devises, de recettes fiscales et d’emplois. Le tourisme durable a la capacité unique de stimuler la responsabilité environnementale et la conservation étant donné que le tourisme relie les gens à la nature.
Le tourisme durable, y compris l’écotourisme, est une activité transversale qui peut contribuer aux trois dimensions du développement durable et à la réalisation des Objectifs de développement durable en favorisant la croissance économique, en réduisant la pauvreté, en créant le plein emploi productif et un travail décent pour tous.
Il peut également jouer un rôle dans l’accélération du passage à des modes de consommation et de production plus durables et dans la promotion de l’utilisation durable des océans, des mers et des ressources marines. Il favorise la promotion de la culture locale, l’amélioration de la qualité de vie et l’autonomisation économique des femmes et des jeunes, des populations autochtones et des communautés locales. Il permet aussi la promotion du développement rural et de meilleures conditions de vie pour les populations rurales, y compris les petits exploitants et les agriculteurs familia
Le tourisme durable et résilient est un outil pour favoriser une croissance économique soutenue et inclusive, le développement social et l’inclusion financière. Il permet la formalisation du secteur informel, la promotion de la mobilisation des ressources nationales et la protection de l’environnement et l’éradication de la pauvreté et de la faim, notamment par la conservation et l’utilisation durable de la biodiversité et des ressources naturelles
اليوم العالمي للسياحة
أعلنت الجمعية العامة في قرارها 269/77 يوم 17 شباط/فبراير بوصفه اليوم العالمي للسياحة القادرة على الصمود لتشدد على الحاجة إلى تشجيع تنمية السياحة القادرة على الصمود للتعامل مع الصدمات، مع مراعاة قابلية قطاع السياحة للتضرر بحالات الطوارئ. كما أنه دعوة للدول الأعضاء بوضع استراتيجيات وطنية لأغراض إعادة التأهيل في مرحلة ما بعد الاختلالات، بسبل منها التعاون بين القطاعين العام والخاص وتنويع الأنشطة والمنتجات.
تشكل السياحة مصدرا رئيسا للدخل، ولإيرادات العملات الأجنبية، والإيرادات الضريبية، والعمالة لعديد البلدان المتنامية، بما فيها أقل البلدان نموا، والدول الجزرية الصغيرة المتنامية، وبلدان أفريقيا، والبلدان المتوسطة الدخل. ونظرا لأن السياحة تربط الناس بالطبيعة، فإن للسياحة المستدامة قدرة فريدة على تحفيز المسؤولية البيئية وصونها.
وللسياحة المستدامة، بما في ذلك السياحة البيئية، نشاط شامل لعدة قطاعات يمكن أن يسهم في الأبعاد الثلاثة للتنمية المستدامة وفي تحقيق أهداف التنمية المستدامة، بوسائل منها تعزيز النمو الاقتصادي، والتخفيف من حدة الفقر، وتعزيز العمالة الكاملة والمنتجة وتوفير فرص العمل الكريم للجميع.
كما يمكن أن تضطلع بدور في تسريع التغير نحو أنماط استهلاك وإنتاج أكثر استدامة، وتعزيز الاستخدام المستدام للمحيطات والبحار والموارد البحرية، والنهوض بالثقافات المحلية، وتحسين نوعية الحياة والتمكين الاقتصادي للنساء والشباب والشعوب الأصلية والمجتمعات المحلية، وتعزيز التنمية الريفية وتهيئة ظروف معيشة أفضل لسكان الأرياف، بما في ذلك صغار المزارعين والمشتغلون بالزراعة الأسرية.
واستخدام السياحة المستدامة والقادرة على الصمود كأداة لتعزيز النمو الاقتصادي المطّرد والشامل للجميع والتنمية الاجتماعية وتعميم الخدمات المالية، يمكّن من إضفاء الطابع الرسمي على القطاع غير الرسمي، وتشجيع تعبئة الموارد المحلية، وحماية البيئة والقضاء على الفقر والجوع، بما يشمل حفظ التنوع البيولوجي والموارد الطبيعية واستغلالهما على نحو مستدام والنهوض بالاستثمار ومباشرة الأعمال الحرة في السياحة المستدامة….
*المكتب الوطني المغربي للسياحة : الضيافة بالغرب ترحيب حار، مناظر طبيعية خلابة، ثقافة عريقة، كل شيء يفي لقضاء إقامة لا تنسى في المغرب. كل شيء، حتى إقاماته النموذجية التي ستجعلك تكتشف فن العيش بأسلوب مغربي. أيا كان السكن الذي تختاره، فإن سحر المغرب لن يتركك غير مبال!
حفل الشاي
أجنبي أو مغربي، إذا تمت دعوتك فنحن نقدم لك الشاي! فكؤوس الشاي تجمعنا لنلتف حولها ونقترب ونناقش ونتعرف على بعضنا البعض. إنها دعوة لا يمكننا رفضها حتى لو تناولنا مشروبًا قبل بضع دقائق. ترحيب ولقاء حار يرافقه دائما بعض من الحلويات المغربية الطيبة.
إذا كنت مسافرًا إلى المغرب، فلن تضيع أبدًا! صحيح أننا نميل إلى فقدان بعض المؤشرات عند السفر: لدينا مشكلة في التواصل والتوجيه قصد المساعدة. في هذه الحالة، يظهر المغاربة كرم الضيافة الذي لا مثيل له. سوف يرشدونك بإرادتهم، ويقدمون لك المشورة ويعرضون عليك أيضًا البقاء معهم لبضعة أيام! بالإضافة إلى ذلك، هناك العديد من تطبيقات الهاتف المحمول لمساعدتك ومدك بالكثير من المعلومات العملية لإرشادك أثناء إقامتك.
رياض وفنادق ونزل: جميعها بلمسة مغربية محضة!
في قلب المدن العتيقة المعروفة، سوف تكتشفون نمط الحياة المغربية من خلال الإقامة في رياض وبيوت ضيافة رائعة، وهي منازل تقليدية ذات فناء. سوف تكتشف الأصالة في الجبال أو في الوديان، أو بإقامتك مع السكان المحليين، أو في نزل، أو بالاستمتاع بسحر وسكينة بعض القصبات. وقد نصبت خيمة في وسط الصحراء لأولئك الذين يعشقون الصحاري والواحات
TelegraafM موقع إلكتروني إخباري يصدر من أمستردام
