Telegraaf-Mensheid-pers1333
الرئيسية / RETTERDAM PERS / منع تجنيد الأطفال

منع تجنيد الأطفال

منع تجنيد الأطفال واستخدامهم بصورة غير مشروعة في القوات والجماعات المسلّحة

مبادئ باريس …تم اعتماد وثيقتي “مبادئ باريس” و “التزامات باريس” خلال المؤتمر الذي نظمته فرنسا بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في عام 2007 بعنوان “تحرير الأطفال من الحرب”. وفي السنوات العشر الماضية، أقرّت مائة وخمس دول هاتين الوثيقتين.

تعلن الدول الموقّعة على هذه الوثيقة عن استعدادها لتحديد الحلول المستدامة لمنع تجنيد الأطفال واستخدامهم بصورة غير مشروعة في النزاعات المسلحة وإنفاذ هذه الحلول. = وضع حدّ لاستخدام الأطفال وتجنيدهم؛ = بذل الجهود الممكنة كافّة لاحترام مبادئ باريس وإنفاذها من خلال الأنشطة السياسية والدبلوماسية والإنسانية والمساعدة التقنية والمالية. = منع تجنيد الأطفال في القوات المسلّحة = تحرير الأطفال المجنّدين في الجماعات المسلّحة = الجزاءات المفروضة على الأشخاص الذين جنّدوا أطفالاً بصورة غير مشروعة = تحديد طريقة التعامل مع الأطفال المجنّدين أو المستخدمين في جماعات مسلّحة الذين يجدون أنفسهم محرومين من حريّتهم = إعادة إدماج الجنود الأطفال: تأكيد ضرورة التمويل المبكر والكافي للسماح بإعادة إدماج هؤلاء الأطفال بصورة كاملة وفاعلة في الحياة المدنية.

ومن مباىء باريس المشهورة منع تجنيد الأطفال واستخدامهم بصورة غير مشروعة في القوات والجماعات المسلّحة فضلا عن إيلاء الأولوية لتعليم الأطفال = الأخذ في الاعتبار نوع الجنس والمخاطر التي تتعرض لها الفتيات = منع الانفصال عن الأسرة = اقتراح حلول بديلة لتجنيد الأطفال (برامج تعليمية ومهنية وأنشطة مدرة للدخل) = ضمان أمن المجتمعات المحليّة

تحرير الجنود الأطفال

  • إعداد عمليات التحرير على أن تستغرق أقصر مدّة ممكنة.
  • العمل على إدراج أحكام حول تحرير الجنود الأطفال وكيفية التعامل معهم في اتفاقات وقف إطلاق النار واتفاقات السلام.
  • اعتماد نهج شامل يولي الأولوية لجمع شمل الأسرة.

تأمين الدعم، ومن ضمنه المالي، لضمان إعادة إدماج تامة وكاملة للأطفال الذين ارتبطوا بقوات مسلحة أو جماعات مسلحة في الحياة المدنية

عن editor

شاهد أيضاً

اتحاد المغرب العربي : أيها المسافرون القطار لا زالت رحلته غير معروفة

خاص : عبد الرحيم الفقير الادريسي  كانت أمال الشعوب المغاربية تتطلع إلى وحدة مغاربية إن …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333