Telegraaf-Mensheid-pers1333
الرئيسية / RETTERDAM PERS / التلغراف الانسانية في دَوْلَةٌ الصومال

التلغراف الانسانية في دَوْلَةٌ الصومال

  قراءات افريقية = 26 يونيه 1960 أعلن رسمياً استقلال الصومال البريطاني عن المملكة المتحدة، أعقبه بخمسة أيام استقلال الصومال الإيطالي، و في اليوم نفسه أعلن، رسمياً، قيام دولة الصومال الموحدة، بشطريها البريطاني و الإيطالي، وإن كانت بحدود رسمتها كل من بريطانيا و إيطاليا. وفي عام 1969، قاد “محمد سياد بري” انقلاباً عسكرياً، أدخل البلاد في نظام اشتراكي، إلا أنه تمكن من فرض درجة من الاستقرار في البلاد لعقدين من الزمن. وفي يناير 1991، أُطيح بنظام محمد سياد بري، وغرقت البلاد في الاضطرابات الداخلية والقتال بين الفصائل المتناحرة. وفي مايو 1991، أعلنت العشائر الشمالية استقلال الجزء الشمالي من البلاد، تحت اسم “جمهورية أرض الصومال”، التي تضم، حالياً، مناطق أودال، ووقوي جالبيد، وتوغدير، وساناج، وصول. وعلى الرغم من عدم اعتراف أي حكومة بهذا الكيان، إلا أنها حافظت على وجود مستقر،. أما “أرض البانت” فهي مناطق باري ونوجال ومودوج الشمالية، فتُدار شؤونها ذاتياً منذ عام 1998؛ ولكنها لا تهدف إلى الاستقلال؛ بل خطت خطوات نحو إعادة بناء حكومة شرعية ممثلة، بيد أنها عانت صراعاً أهلياً. أعقب ذلك في عام 2002 إعلان انفصال دولة “الصومال الجنوبية الغربية”، أو “أرض الجوبا” و قيام الحكم الذاتي بها فوق مناطق باي وباكول وجوبا الوسطى وجدو وشبيلا السفلى و جوبا السفلى، وهي مثل “أرض البانت” لا تريد الانفصال وإنما تشكيل فيدرالية صومالية. لم تعترف الحكومة المركزية باستقلال كلّ من هذه الأقاليم؛ غير أنها لم تتمكن، بعد، من ضمهما إلى المناطق الجنوبية، غير المستقرة.

حماية حقوق المرأة في الصومال

  دعت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالعنف ضد المرأة، رشيدة مانجو، المجتمع الدولي والجهات المانحة والمعنية إلى الالتفات إلى احتياجات الشعب الصومالي والموازنة بين الاحتياجات الإنسانية الفورية وتعزيز حماية حقوق المرأة. وفي ختام زيارة رسمية لها إلى الصومال للاطلاع على أسباب ونتائج العنف ضد المرأة، قالت مانجو إن النتائج الأولية تشير إلى انه في الوقت الذي يتم فيه تخصيص موارد كبيرة لدعم الاحتياجات الإنسانية وتعزيز عمل السلطات، فإن حياة معظم الصوماليين لم تتحسن، وتبقى حياة الآلاف عرضة للخطر. وشددت مانغو على ضرورة بذل المزيد من الجهود لبناء قدرات المجتمع المدني بصفة عامة وتمكين قدرات المرأة فيه على وجه الخصوص. ولاحظت المقررة الخاصة عدم تقديم السلطات والمجتمع المدني تقارير موضوعية تتعلق بالعنف ضد المرأة في الصومال، وغياب الإحصاءات والبيانات الصحيحة، مشيرة إلى أن غياب آليات المساءلة والخدمات المتخصصة للنساء والفتيات من ضحايا الأشكال المختلفة للعنف، يساهم بشكل كبير في استمرار الجرائم بحق النساء في تلك البلاد.وخلال مهمتها التي استمرت على مدى ثمانية أيام التقت المقررة الخاصة في نيروبي مع عدد من مسؤولي وكالات الأمم المتحدة والوكالات الدولية كما اجتمعت مع السلطات الحكومية في مقديشو وقوات الاتحاد الإفريقي وممثلي المجتمع المدني كما زارت مخيمات للنازحين داخليا وتحدثت مع بعض ضحايا العنف الجنسي.

==================

سافرت وحدها عبر الصحراء قبل أن تصل في النهاية إلى الساحل الليبي

عبرت البحر الأبيض المتوسط ​​إلى مالطا حيث أمضت ما يقرب من عامين

 في طريقها إلى كندا هبطت في آيسلندا حيث تم القبض عليها بواسطة سلطات الهجرة

تدير نجمو، وهي لاجئة صومالية في آيسلندا، قناة على موقع يوتيوب تدافع فيها عن حقوق المرأة، لا سيما الفتيات والنساء الصوماليات. كانت نجمو في الثالثة عشرة من عمرها عندما فرت من زواج مرتب في الصومال. سافرت وحدها عبر الصحراء قبل أن تصل في النهاية إلى الساحل الليبي. عبرت نجمو البحر الأبيض المتوسط ​​إلى مالطا حيث أمضت ما يقرب من عامين. في طريقها إلى كندا هبطت في آيسلندا حيث تم القبض عليها بواسطة سلطات الهجرة. استغرق الأمر نحو ثلاث سنوات للوصول إلى آيسلندا، حيث وفرت لها السلطات منزلا جديدا بصحبة عائلة آيسلندية. وعن تجربتها كلاجئة صومالية هناك تقول نجمو: “أحيانا أنظر إليهم وأقول: نحن لسنا من نفس اللون، لسنا من نفس البلد ، ولا حتى نفس الدين، لكننا ما زلنا عائلة ونعتني ببعضنا البعض ونحب بعضنا البعض. وأنا أسأل نفسي، لماذا لا يكون العالم بالضبط كما نحن هنا في هذه العائلة؟”  نجمو، لاجئة صومالية في آيسلاندا تتناول الطعام مع العائلة الآيسلندية التي تستضيفها.UNHCR video نجمو، لاجئة صومالية في آيسلاندا تتناول الطعام مع العائلة الآيسلندية التي تستضيفها.الآن وبعد إكمالها المرحلة الثانوية في آيسلندا، تستخدم نجمو وسائل التواصل الاجتماعي لإلهام الفتيات في جميع أنحاء العالم، وتحديدا الصوماليات. “وسائل التواصل الاجتماعي قوية، ويمكنني عبرها نشر رسالتي في مكان في الصومال حتى الريف. يمكن لأي راع جمال أو أغنام أن يفتح موقعه على الفيسبوك ويتابعني ويحصل على بعض الأفكار “.وتضيف نجمو أنها تسعى من خلال مقاطع الفيديو التي تنتجها وتنشرها على موقع يوتيوب إلى إلهام الشباب بشكل خاص وتمكين النساء الصوماليات، “لأن المرأة الصومالية ليس لها الحق في الكلام والمجتمع ينظر إلى المرأة نظرة دنيا: “أريد أن أظهر للمجتمع الصومالي أنهم مخطئون. أريد أن تتعلم النساء الصوماليات وأن يدرسن وأن يدافعن عن حقوقهن، حتى نتمكن من مساعدة الفتيات في الصومال. لكنني أقول إذا كان الجميع خائفين فسيبقون صامتين وسيستمر هذا الأمر. نحن بحاجة إلى بعض الناس للوقوف والتضحية والقول الحقيقة “.

Zahra

 Mursal

Somali Sociology Specialist that have a

 Passion in forming Complex Sentences & make

 them full of Elegance! Yes,

I have A GREAT Passion for Writing,

I’m Intere

 

هبو نورة تغني

 خلال حفل

 الذكرى ال 54

 للجيش الوطني

 الصومالي

 الذي عقد في

 

 مقر الجيش  

 

  هيبو نورة” وُلِدت في الصومال عام 1954 م، وبدأت مهنتها الموسيقية في سن المراهقة في عام 1968، واكتسبت شعبية كعضوة  في المجموعة الموسيقية الصومالية (وابيري- Waaberi) في 1972م. واشتُهِرت بتأديتها لأغاني الحب والأغاني الوطنية والقومية. وامتدت حياتها المهنية نحو 50 عامًا، وفي ذلك الوقت أصبحت واحدة من أشهر المطربات الصوماليات .وابتداءًا من عام 1992م انتقلت نورة إلى الخارج حيث عاشت في مينيابوليس، مينيسوتا  وعادت إلى مقديشو بعد 22 عامًا في سبتمبر 2014م.وفي أوائل عام 2015م شاركت نورة في مكالمة هاتفية عالمية مع “الملا” الصوماليين- تيار إسلامي صومالي-؛ حيث ضغطوا عليها لإنهاء مهنتها الغنائية، وأصَرّوا على أن الغناء مصحوبًا بالموسيقى حرامأعلنت هيبو نورة أنها ستترك العمل الغنائي في فبراير 2015 م من أجل الله وطلبت من الناس عدم الاستماع إلى أغانيها، لكنها أشارت إلى أنها ستستمر في غناء للأغاني القومية والوطنية.

الموسوعة الحرة

 

عن editor

شاهد أيضاً

غرفة التجارة والصناعة والخدمات للدارالبيضاء سطات واستقبال السيدة القنصل العام لقنصلية الولايات المتحدة الأمريكية بالدارالبيضاء

غرفة التجارة والصناعة والخدمات للدارالبيضاء سطات واستقبال السيدة القنصل العام لقنصلية الولايات المتحدة الأمريكية بالدارالبيضاء …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Telegraaf-Mensheid-pers1333